وجه الفنان مراد مكرم رسالة لجمهوره من خلال منشور له عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.

شوف كمان: ذكرى وفاة إسماعيل ياسين “أبو ضحكة جنان” الذي أضفى البهجة في زمن الصعوبات
وكتب مراد مكرم: “لو سمحتوا ما تجيبوش سيرة بعض، ماتجبش سيرة حد صاحبك لحد تاني بالسوء، وترجع بعد كده تتكلم معاه عادي، خليك واضح يا بتحب فلان يا ما بتحبوش، ما تمثلش الود قدامه، وتتكلم عليه بالسوء، حتى لو ما بتحبوش بس مضطر تتعامل معاه علشان شغل مثلاً، تمام، اتعامل معاه، بس ما تقولش عليه كلام وحش من ضهره وبالذات بقى حد تكون أكلت معاه عيش وملح، ده أكبر عيب”
ممكن يعجبك: المخرج والمنتج محمد لخضر حمينة في ذمة الله.. الجزائر تودع أحد رموز السينما الوطنية
وفي سياق آخر، علق الفنان مراد مكرم على قرار لجنة الاستئناف بالاتحاد المصري لكرة القدم حول مباراة القمة، حيث نشر تدوينة عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.
وكتب مراد مكرم: “لن أعلق، لن أغلط في أحد، لن أشكك في أحد، فقط سأمتنع عن متابعة وتشجيع أي عنصر من عناصر هذا العبث، وعليه يبقى لي تشجيع منتخب بلدي فقط لا غير حتى يكرهوني في تشجيعه هو كمان”
الإخلال بالتوازن البيئي
وتحدث الفنان مراد مكرم مسبقًا عن خطورة الإخلال بالتوازن البيئي من خلال قتل الحيوانات في الشارع مثل القطط والكلاب سواء عن طريق سمها أو تعذيبها حتى الموت، مشيرًا إلى أن ذلك يؤدي إلى انتشار الأمراض.
وكتب مراد مكرم عبر حسابه الرسمي على “فيس بوك”: “معلومة صغيرة للي مش واخد باله أو ما يعرفش، ربنا خلق الكون وخلق معاه توازن بيئي علشان يحافظ عليه، لما حضرتك بتلعب في هذا التوازن البيئي، نتيجته المباشرة انتشار الأمراض، ودي حقائق علمية”
أضاف: “هديلك مثل.. لما تسمم الكلاب، القطط تزيد أعدادها ولما تتخلص من القطط، القوارض زي الفئران والعرس تنتشر ويزيد أعدادها وأحجامها وهكذا.. ما ينفعش تحل مشكلة ما بالقتل، رغم أن دي أصلاً مش طريقة إنسانية، بس حتى لو مش فارق معاك إنهم أمم أمثالنا، على الأقل فكر في بني جنسك وللي هيحصلهم من فقدان التوازن البيئي”
الإساءة إلى الحيوانات
من جانبه شدد الشيخ خالد الجندي على أن تعاليم الدين الإسلامي تحظر الإساءة إلى الحيوانات، مستشهداً بأحاديث نبوية شريفة وردت في صحيح الإمام مسلم
وأوضح الجندي خلال حديثه في برنامج “لعلهم يفقهون”، المذاع على قناة “dmc” أن الإمام مسلم أفرد بابًا خاصًا بعنوان “باب النهي عن لعن الدواب وغيرها”، لبيان حرمة شتم أو لعن الدواب كالحمير والخيول والجمال، مؤكدًا أن الإسلام دعا إلى الرحمة حتى مع الحيوان.