اندلع حريق اليوم الأربعاء داخل ثلاثة منازل في قرية المراشدة، مركز الوقف، شمال محافظة قنا، حيث تم إرسال أربع سيارات إطفاء إلى موقع الحادث على الفور.

اقرأ كمان: مد خدمة الدكتور ماجد موسى مسعد مديرا لجمارك مطار القاهرة بقرار جمهوري
تفاصيل البلاغ بقنا.
بدأت القصة عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن قنا بلاغًا من قوات الحماية المدنية يفيد بنشوب حريق داخل ثلاثة منازل في قرية المراشدة مركز الوقف.
ممكن يعجبك: رئيس جامعة عين شمس يراقب امتحانات الكليات في الفصل الدراسي الثاني
بعد وصول سيارات الإطفاء، تبين أن الحريق نشب في ثلاثة منازل، من بينها منزلي شقيقين، مما أدى إلى خسائر مادية دون تسجيل أي إصابات بشرية في قرية المراشدة مركز الوقف.
تمكنت فرق الإطفاء من السيطرة على الحريق قبل أن يمتد إلى المناطق المجاورة، وتم تحرير محضر بالواقعة، كما تم إخطار الجهات المختصة لمباشرة التحقيقات، والتي كلفت وحدة المباحث بالتحري حول الحادث وكشف ملابساته وأسباب نشوب الحريق.
انتشال جثة ضحية زوجة عمه
وفي سياق آخر، تمكنت قوات الإنقاذ النهري في محافظة قنا منذ قليل من انتشال جثمان طفل يبلغ من العمر عامين ونصف، ضحية زوجة عمه التي حرضت طفليها على إلقائه داخل نهر النيل انتقامًا من والدته في قرية فاو، مركز دشنا، شمال محافظة قنا.
بعد بحث استمر لثلاثة أيام من قبل الأهالي وقوات الإنقاذ النهري، تم العثور على جثمان الطفل داخل نهر النيل في مركز دار السلام، محافظة سوهاج، وتم إيداع الجثة في المشرحة تحت إشراف الجهات المختصة.
وكانت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن قنا قد ألقت القبض على سيدة وطفليها على خلفية واقعة مقتل الطفل غرقًا داخل نهر النيل انتقامًا من والدته في قرية فاو مركز دشنا، شمال محافظة قنا.
بدأت الأحداث عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن قنا بلاغًا من مركز شرطة دشنا يفيد بتغيب طفل يُدعى ر.ن، يبلغ من العمر عامين ونصف في قرية فاو غرب مركز دشنا.
وتبين بعد الفحص أن المجني عليه هو طفل يبلغ من العمر عامين ونصف، وقد قام نجلا عمه اللذان يبلغان من العمر 8 و11 عامًا بحمله من المنزل وإلقائه حيًا في نهر النيل، مما أدى إلى وفاته غرقًا بتحريض من والدتهما بسبب خلافات أسرية مع والدة المجني عليه.
وفي حادث آخر، لقي صياد مصرعه اليوم الأربعاء غرقًا أثناء عمله في صيد الأسماك داخل نهر النيل في قرية الشيخ علي، مركز نجع حمادي، شمال محافظة قنا، حيث تم انتشال الجثة من قبل المواطنين.