أخر رجل في العالم سيصل في صيف 2025 وبطل الفيلم مفاجأة

أعلن صناع فيلم “آخر رجل في العالم” أن بطل العمل سيكون مفاجأة للمشاهدين، الفيلم ينتمي إلى نوعية الكوميديا الفانتازية.

أخر رجل في العالم سيصل في صيف 2025 وبطل الفيلم مفاجأة
أخر رجل في العالم سيصل في صيف 2025 وبطل الفيلم مفاجأة

آخر رجال العالم.

فيلم آخر رجل في العالم

تدور أحداث الفيلم حول “تعويذة فرعونية” تؤدي إلى القضاء على جميع الرجال في العالم، ولم يتبق سوى “كمال” الذي قرأ التعويذة، مما يجعله “آخر رجل في العالم”، لتنقلب حياته تمامًا عندما يصبح العالم مليئًا بالنساء وهو الرجل الوحيد.

أبطال آخر رجل في العالم

أعلن صناع العمل أن بطل الفيلم سيكون مفاجأة للجمهور، ويشاركه البطولة كل من بيومي فؤاد، مي كساب، محمد محمود، انتصار، حمزة العيلي، لبنى عزت، عايدة رياض، إبرام سمير، وسامي مغاوري، الفيلم من تأليف هشام هلال، تأليف أحمد رجب وإسلام شتا، وإخراج أسامة عرابي، ومن إنتاج Content Bridge، محمد علي أحمد، وAM Media.

مي كساب

تعيش الفنانة مي كساب حالة من النشاط الفني المكثف في الفترة الحالية، خاصة على الساحة السينمائية، حيث تعمل على مشروعين سينمائيين جديدين من المتوقع طرحهما قريبًا، وتقدم في كل منهما شخصية مختلفة تمامًا عن الأخرى، ضمن إطار كوميدي اجتماعي.

انتهت مي مؤخرًا من تصوير فيلمها الجديد “مؤلف ومخرج وحرامي”، الذي يجمعها بالنجم أحمد فتحي في بطولة مشتركة، حيث تجسد شخصية كوافيرة متزوجة من الشخصية التي يلعبها فتحي، في إطار كوميدي يحمل طابعًا شعبيًا، ويشارك في بطولة الفيلم عدد من الفنانين مثل ميمي جمال، سامي مغاوري، أوتاكا، ياسر الطوجي، نيللي محمود، ومحمود حافظ، العمل من تأليف ميشيل منير وإخراج أسامة عمر.

تتزامن مي في هذا الفيلم مع مشروع سينمائي آخر لا يقل عنه طرافة بعنوان “آخر رجل في العالم”، حيث تظهر فيه بدور صحفية تواجه تحولات غريبة في سياق أحداث غير تقليدية.

خلال الفترة الماضية، ظهرت مي كساب في بودكاست “بداية جديدة”، حيث تحدثت بصراحة عن نشأتها وبداياتها الفنية، وشاركت جمهورها بعض تجاربها الحياتية، معبرة عن إعجابها بمبادرة “بداية جديدة لبناء الإنسان”، التي تهدف إلى تعزيز وعي وثقافة الأجيال الجديدة، مشددة على أهمية بناء الفكر الإبداعي لدى الشباب، وكاشفة عن حلمها في إطلاق مشروع خاص بالأطفال يدمج بين الفن والرسالة المجتمعية، في محاولة لتقديم فن هادف يخدم المجتمع ويترك أثرًا إيجابيًا