احتفل النجم ياسر جلال بتخرج ابنته “قدرية” من المرحلة الثانوية، حيث نشر عبر حساباته الرسمية على فيسبوك وإنستجرام صورًا جميلة من حفل التخرج، والتي ظهرت خلالها قدرية بفستان التخرج وهي تحمل شهادتها، وسط أجواء أسرية مليئة بالفخر والسعادة.

مقال مقترح: غدًا حمو بيكا يطرح أحدث أغانيه “الأرض مليانة ألغام”
وأرفق ياسر جلال الصور بتعليق مؤثر جاء فيه: “مبروك يا قدرية التخرج من الثانوية العامة الألمانية ‘الأبيتور’ بتفوق ما شاء الله، فخور بيكي يا دادو”
وتفاعل الجمهور بشكل واسع مع هذا المنشور، حيث انهالت التعليقات التي تهنئ قدرية بهذا الإنجاز وتتمنى لها مستقبلاً مشرقًا، كما أثنوا على الدعم الواضح من والدها وحرصه على مشاركة هذه اللحظة المميزة مع جمهوره.
تُعتبر هذه من اللحظات النادرة التي يشارك فيها ياسر جلال صورًا عائلية عبر حساباته، إذ يُعرف بتحفظه وابتعاده عن تسليط الأضواء على حياته الشخصية، مما جعل هذا المنشور يلقى تفاعلاً كبيرًا من متابعيه ومحبيه الذين حرصوا على تهنئته ومشاركة فرحته.
يُذكر أن قدرية هي الابنة الكبرى لياسر جلال، وبهذا التخرج تكون قد أنهت المرحلة الثانوية بنجاح من المدرسة الألمانية، في انتظار ما ستختاره لمستقبلها الدراسي والمهني.
آخر أعمال ياسر جلال
آخر أعمال ياسر جلال كان مسلسل “جودر 2” الذي عُرض في السباق الرمضاني الماضي وحقق نجاحًا ساحقًا
أبطال مسلسل “جودر 2”
شهد الموسم الثاني من مسلسل “جودر” عودة النجم ياسر جلال لتقديم شخصية “جودر” في إطار من التشويق والمغامرة، وسط حبكة درامية تصاعدت فيها وتيرة الأحداث بشكل لافت، وضم العمل نخبة كبيرة من نجوم الدراما، من بينهم: نور، شيري عادل، ياسمين رئيس، وليد فواز، سامي مغاوري، أحمد بدير، مجدي بدر، وفاء عامر، أحمد فتحي، محمد التاجي، وعبد العزيز مخيون، وحقق حضورهم الجماعي توازنًا قويًا بين الأداء التمثيلي والدرامي
المسلسل من تأليف أنور عبد المغيث، وإخراج إسلام خيري، ومن إنتاج الشركة المتحدة بالتعاون مع شركتي “ميديا هب” و”أروما ستوديوز”، الذين قدموا إنتاجًا ضخمًا اتضح في جودة الصورة وتصميم الديكورات والخدع البصرية، ما ساهم في إضفاء أجواء من الواقعية على أحداث العمل المستلهمة من الأجواء الأسطورية والخيالية
شوف كمان: هالة صدقي تعبر عن سعادتها مع أصدقائها بعد غيابها بسبب امتحانات أولادها
أحداث مسلسل “جودر 2”
في هذا الموسم، تواصلت معاناة جودر، الذي ظل محاصرًا بالمؤامرات والدسائس من جميع الاتجاهات، حيث تعمق الصراع بينه وبين أعدائه الذين لم يكفوا عن محاولاتهم للإيقاع به أو استغلاله لصالحهم، وبرزت شخصية “الشمعيون”، وهم جماعة غامضة كثفت جهودها لاستخدام جودر كوسيلة للوصول إلى الكنوز الأربعة، التي تمثل جوهر المغامرة في القصة