استقرار سعر الذهب في بداية تعاملات الأحد 1/6/2025 وعيار 24 كم سعره؟

استقر سعر الذهب عند مستويات جديدة في الأسواق المحلية وسوق الصاغة في بداية تعاملات اليوم الأحد الموافق 1 يونيو 2025، وتأتي هذه التذبذبات المستمرة بين الحين والآخر نتيجة التغييرات في الأسواق العالمية وسعر الدولار.

استقرار سعر الذهب في بداية تعاملات الأحد 1/6/2025 وعيار 24 كم سعره؟
استقرار سعر الذهب في بداية تعاملات الأحد 1/6/2025 وعيار 24 كم سعره؟

إذ احتفظ المعدن الأصفر عيار 21 بنحو 4600 جنيهًا للبيع، و4575 جنيهًا للشراء، ونستعرض لكل متابعي وزوار موقع «نيوز رووم» الإخباري خلال السطور التالية آخر ما وصلت إليه أسعار المعدن الأصفر.

سعر الذهب اليوم 1/6/2025

سجل سعر الذهب اليوم في الأسواق ببداية تعاملات اليوم السبت الموافق 31 مايو 2025 مستويات جديدة لمختلف أعيرته مقارنة بمستوياته أمس، وإليكم التفاصيل التالية :-

سعر الذهب.

سعر الذهب عيار 24

بلغت قيمته في الصاغة نحو 5257.25 جنيه للبيع، و5228.5 جنيه للشراء.

سعر الذهب عيار 22

بلغت قيمته في الصاغة نحو 4819 جنيه للبيع، و4792.75 جنيه للشراء.

سعر الذهب عيار 21

بلغت قيمته في الصاغة نحو 4600 جنيه للبيع، و4575 جنيه للشراء.

سعر الذهب عيار 18

بلغت قيمته في الصاغة نحو 3942.75 جنيه للبيع، و3921.5 جنيه للشراء.

سعر الذهب عيار 14

بلغت قيمته في الصاغة نحو 3066.75 جنيه للبيع، و3050 جنيه للشراء.

سعر الذهب عيار 12

بلغت قيمته في الصاغة نحو 2628.5 جنيه للبيع، و2614.25 جنيه للشراء.

سعر الذهب عيار 9

بلغت قيمته في الصاغة نحو 1971.5 جنيه للبيع، و1960.75 جنيه للشراء.

سعر جنيه الذهب

بلغت قيمته في الصاغة نحو 36800 جنيه للبيع، و36600 جنيه للشراء.

سعر أونصة الذهب

بلغت قيمته في الصاغة نحو 3289.78 $ للبيع، و3289.09 $ للشراء.

سعر الذهب.

سعر الذهب عيار 21 في السوق بالمصنعية

ارتفعت قيمته البيعية في السوق في مستهل تعاملات اليوم الأحد الموافق 1/6/2025 نحو 4600 جنيهًا للبيع، بينما سجلت قيمته الشرائية نحو 4575 جنيه مصري، أما بالنسبة للمصنعية فتتراوح متوسط تكلفتها والدمغة بين 100 إلى 500 جنيه، حسب نوع العيار، وتمثل هذه التكلفة عادة ما بين 7% إلى 10% من سعر الجرام، وتزداد المصنعية مع ارتفاع درجة نقاء الذهب.

توقعات سعر الذهب خلال الفترة المقبلة

تعتبر أسعار الذهب الآن في الاقتصاد العالمي من أهم الأسهم العالمية التي يتم على إثرها تحديد أغلب الأسعار في باقي السلع والموارد العالمية والمحلية، وفي الآونة الأخيرة لا يزال هناك تذبذبات واضحة وملحوظة بشكل كبير.

والسبب في تلك التأرجحات في الآونة الأخيرة هي الحروب والأزمات المستمرة في الدول الغربية والعربية وخاصة منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة والصراع الروسي الأوكراني، مما انعكس بالسلب على كافة الأسهم الاقتصادية التي شهدت انقلابًا واسعًا رأسًا على عقب.

وليس فقط المعدن الأصفر المتأثر بتلك الحروب والأزمات، بل تلك الضربات القاسية تعود بالسلب على كافة المواد الغذائية، وسوق البناء بأكمله وقيمة العملات الأجنبية الشرائية والبيعية في البنوك، وهذا ينتج عنه الكثير من القلق والخوف المستمر تجاه المستقبل المجهول.