أعلن الفنان تامر عبد المنعم عبر حسابه على موقع “فيس بوك” عن انفصاله عن زوجته رنا علي.

من نفس التصنيف: ماجد المصري يعود لشخصية رجب الجريتلي وهيفاء وهبي تغني له في دبي
وقال تامر عبد المنعم “تم الانفصال بيني وبين السيدة رنا علي بعد زواج استمر ست سنوات، قدر الله وما شاء فعل، أُكن لها كل التقدير والاحترام، الخلاف في الرأي لا يفسد للود قضية، ولا نعلم ماذا تحمل لنا الأقدار والأيام، وكل اللي يجيبه ربنا خير، فقد نختلف ولكن يبقى الاحترام والذكريات والنوايا الصادقة”.
البيت الفني
بدأ البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية برئاسة الفنان تامر عبد المنعم الاستعداد لموسم عيد الأضحى المبارك من خلال إقامة مجموعة متنوعة من الحفلات في القاهرة والإسكندرية.
تقام الحفلات تحت رعاية وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، وتوجيهاته بتطوير العروض الخاصة بالبيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية، بالتعاون مع قطاع المسرح برئاسة المخرج خالد جلال.
قال الفنان تامر عبد المنعم وكيل وزارة الثقافة ورئيس البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية إن قطاع الفنون الشعبية بصدد تنظيم مجموعة من الحفلات خلال موسم عيد الأضحى المبارك.
وأضاف عبد المنعم تم الاتفاق مع النجم محمد عدوية لإحياء حفل البيت الفني للفنون الشعبية، وذلك في ثالث أيام عيد الأضحى على مسرح محمد عبد الوهاب بالإسكندرية.
وفي نفس الحفل، ستقدم فرقة رضا للفنون الشعبية والاستعراضية والفرقة القومية للفنون الشعبية وفرقة أنغام الشباب مجموعة من الفقرات المميزة.
منشور تامر عبد المنعم يثير جدلًا واسعًا بين مؤيد ومعارض
تباينت الآراء حول منشور الفنان تامر عبد المنعم، حيث اتفق البعض معه بينما عارضه آخرون، فكتب أحد متابعيه “اختلف معاك يا تامر، لو محمد رمضان اعتذر وقال لابنه إنه غلطان يبقى معك حق، لكن كونه يرى نفسه فوق الناس ويشجع ابنه، أعتقد أن أهل الولد الآخر لم يكن لديهم خيار”،.
وكتب آخر معترضًا على منشور تامر عبد المنعم “والطفل الذي تعرض للضرب وكُسرت عينه، ماذا عن وضعه؟، وأب الطفل الذي تعرض للضرب، ماذا يجب أن يفعل سوى اللجوء للقضاء ليحصل على حق ابنه ويعلمه أن حقك يأتي بالقانون؟، هل يسكت؟، لو كانت بنت من بناتك تعرضت لنفس الموقف، هل كنت ستسكت؟ أشك”،.
وكتب متابع ثالث لم يوافقه الرأي أيضًا “هو غير أمين على تربية ابنه، لأنه هو من طلب من ابنه أن يحبس الولد في الحمام حتى يعود، وهو الذي كتف الولد وقال لابنه أن يضربه، فهو بذلك يعلمه البلطجة، فمكان البلطجية ليس النوادي، بل الإصلاحيات، حيث يمكنهم أن يصلحوا ما دمره أبوه”،.
بينما أيده البعض قائلين “أتفق مع حضرتك جدًا، كلامك هذا لأنك رجل ابن أصول، عينيك مليئة ومن بيت أصيل طيب وشيك وراقي، لذا تقول هذا الكلام، لكن للأسف ليس كل الناس مثلك، وبناءً عليه، كلامك لن يعجبهم”، وكتب آخر “لا يمكن أن يحدث هذا، الولد هكذا سيخرج معقدًا، هل من المعقول أن تقبل أم أن يُحبس طفل حتى لو ضرب ابنها، أو أن يكون له سجل إجرامي أو يُوضع في دار رعاية؟، أنا واثقة أنه سيحصل على عقدة من المجتمع”،.
شوف كمان: نجل تامر حسني يواجه أزمة صحية وبسمة بوسيل تطلب الدعاء له
وكتب متابع ثالث مؤيدًا “بالتأكيد ما أوصل الأمور إلى هذا الحد هو غروره، لو كان اعتذر وعلم ابنه أنه أخطأ، كان الموضوع سينتهي، وأعتقد أن الولد مثل أبوه، أنا أختلف معك، لكن يجب أن نعلم أولادنا الاعتذار”، و”ما يحدث بين الأطفال أكثر من ذلك، ولم نسمع عن طفل حُبس، لماذا يجب أن يذهب ابن محمد رمضان ليرى العشوائيات، هل هذا هو العدل؟”.