سما إبراهيم تعلن عن إطلاق عمل فني يحمل اسم والدتها الليلة

أعلنت الفنانة عن موعد إصدار عملها التشكيلي الجديد الذي يحمل اسم والدتها رشيدة، حيث شاركت صورة من العمل عبر حسابها الرسمي على إنستجرام، وكتبت: “يوم الأحد ١٥ يونيو ٢٠٢٥ .. يسعدني وأتمنى من الله أن أقدم عملي الجديد بعنوان (رشيدة) وهو اسم أمي الحبيبة رحمة الله عليها .. أهدي هذا العمل التشكيلي الذي يجمع بين الأداء الحي والصورة البصرية .. خلال فعاليات المعرض العام للفنون التشكيلية ال٤٥ .. الذي سيفتتح اليوم بقصر الفنون إن شاء الله في تمام السابعة مساءً .. (الدعوة عامة) .. سأقدم العمل بإذن الله اليوم .. وسأعلن عن أيام العرض الأخرى إن شاء الله”.

سما إبراهيم تعلن عن إطلاق عمل فني يحمل اسم والدتها الليلة
سما إبراهيم تعلن عن إطلاق عمل فني يحمل اسم والدتها الليلة

مسلسل قلبي ومفتاحه

ويُذكر أن الفنانة سما إبراهيم قد شاركت في العديد من الأعمال خلال موسم رمضان الأخير لعام 2025، ومن بين تلك الأعمال كان مسلسل قلبي ومفتاحه، الذي ضم مجموعة من الفنانين المميزين في بطولته، ومن أبرزهم: الفنان آسر ياسين، الفنان دياب، الفنانة مي عز الدين، الفنانة سما إبراهيم، الفنان أحمد خالد صالح، الفنانة ميس حمدان، الفنان محمد الإمام، الفنان حازم سمير، الفنانة سارة عبد الرحمن، الفنان أسامة أبو العطا، الفنان محمود عزب، الفنانة تقى حسام، الفنان محمد علي ميزو، الفنان أحمد بسيوني، والفنان أشرف عبد الباقي، ومن تأليف وإخراج تامر محسن.

أحداث مسلسل قلبي ومفتاحه

تدور أحداث مسلسل “قلبي ومفتاحه” حول قضية الزواج كمحلل شرعي بعد وقوع الطلاق ثلاث مرات، في إطار اجتماعي درامي يبرز تعقيدات العلاقات الأسرية والضغوط المجتمعية، حيث يجسد الفنان آسر ياسين شخصية “عزت”، سائق أوبر في الأربعين من عمره، يعيش حياة عازبة رغم تقدمه في السن، بسبب والدته التي ترفض ارتباطه بأي فتاة يتقدم إليها، مما يجعله يعزف عن الزواج لسنوات طويلة، ومع تطور الأحداث، يلتقي “عزت” بـ”ميار”، التي تلعب دورها الفنانة مي عز الدين، ويشعر تجاهها بانجذاب قوي منذ اللحظة الأولى.

أما “ميار”، فهي امرأة في الثلاثينيات من عمرها، مطلقة ثلاث مرات من زوجها السابق “سعد”، الذي يجسد شخصيته الفنان دياب، وهو تاجر أدوات منزلية، ورغم رفضها القاطع لفكرة العودة إليه، تجد نفسها مضطرة للبحث عن “محلل” لاستعادة حضانة طفلها، تخوفًا من فقدانه قانونيًا، وتشترط “ميار” أن تختار بنفسها من سيكون زوجها المؤقت في هذه المهمة، لتبدأ من هنا سلسلة من الأحداث المعقدة والمشاعر المتداخلة التي تجمعها بـ”عزت”، في إطار درامي يجمع بين التوتر الإنساني والحب والصراع النفسي، مع معالجة اجتماعية حساسة لفكرة “المحلل” وموقف الدين والمجتمع منها.