أبدى الإعلامي الرياضي هاني حتحوت إعجابه بجماهير النادي التي حضرت مباريات كأس العالم للأندية في أمريكا، مشيرًا إلى أنها قدمت لوحة جماهيرية رائعة حولت المدرجات إلى ساحة حمراء وكأننا في قلب القاهرة، مؤكدًا أن “الوفاء والانتماء لا يعرفان جغرافيا” كما وصفها.
ممكن يعجبك: هزائم تاريخية تُغير موازين القوى في مونديال الأندية
جمهور الأهلي في أمريكا صاحب الملحمة الجماهيرية 🔥 ..
حولوا مدرجات كأس العالم للأندية لساحة حمراء وكأننا في قلب القاهرة ❤️
الوفاء والانتماء لا يحتاجان لجغرافيا، الأهلي دائمًا في حضن جماهيره، في أي قارة.
— حَتْحُوت (@HHathout).
الأهلي جسّد الشغف والانتماء في أمريكا
وفي تغريدة له عبر حسابه الرسمي بمنصة “إكس”، قال حتحوت: “جمهور الأهلي في أمريكا صاحب الملحمة الجماهيرية.. حولوا مدرجات كأس العالم للأندية لساحة حمراء وكأننا في قلب القاهرة”، مضيفًا “الوفاء والانتماء لا يحتاجان لجغرافيا، الأهلي دائمًا في حضن جماهيره، في أي قارة”.
وفي تحليل لمشاركة الأهلي في البطولة، أكد الإعلامي هاني حتحوت في تغريدة أخرى: “استفادة كبيرة تحققت للأهلي من مشاركته في كأس العالم للأندية حتى لو ودعها.. بعيدًا عن المكاسب المادية الكبيرة، فهي استفادة اندماج عناصره الجديدة في أعلى مستوى تنافسي، فكيف سيدخلون الموسم المقبل وبعد فترة إعداد؟”.
شوف كمان: صحف جنوب إفريقية تكشف عن راتب تاو الذي يجعله بعيدًا عن الزمالك والخليج الأقرب له
مشاركة الأهلي في المونديال
وأضاف “حتحوت”: “الظروف والسيناريوهات التي مر بها الأهلي في المباريات، من تفوق أحيانًا ومن تراجع أحيانًا أخرى، من الحدة التي لعب بها ولعب بها المنافسون، من استقبال الأهداف، من الإصرار على تسجيلها، من خطورة إهدار الفرص، من ضرورة إعلاء اسم الفريق لأنه النجم وإلا ستعاقب، إلى جانب درجات الحرارة والتعامل مع الانتقادات الحادة المستحقة وغير المستحقة وغيرها.. كلها استفادات لما هو قادم”.
استفادة كبيرة تحققت للأهلي من مشاركته في كأس العالم للأندية ولو ودعها.
بعيدًا عن المكاسب المادية الكبيرة، فهي استفادة اندماج عناصره الجديدة في أعلى مستوى تنافسي.. فكيف سيدخلون الموسم المقبل وبعد فترة إعداد؟
الظروف والسيناريوهات التي مر بها الأهلي في المباريات من تفوق أحيانًا ومن….
— حَتْحُوت (@HHathout).
واختتم الإعلامي هاني حتحوت تغريدته قائلًا: “مهم دائمًا التعلم والتطور والاستفادة من الأخطاء و(ضم الصفقات الأفضل)، كي تتواكب النتائج مع الطموحات”.