نشر الفنان الشاب مقطع فيديو طريف من كواليس مسلسل “ابن النصابة”، الذي بدأ تصويره مؤخرًا، وذلك عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”، وعلق قائلًا: “انتظروا رامي.. في مسلسل ابن النصابة”

شوف كمان: مي عز الدين وعبلة كامل في “أنتِ حتة من قلبي”
فريق عمل مسلسل ابن النصابة
يعتبر مسلسل ابن النصابة من بطولة الفنانة كندة علوش، الفنانة انتصار، الفنان حمزة دياب، الفنان معتز هشام، الفنانة ياسمينا العبد، والفنان حازم إيهاب، بينما يُخرج المسلسل المخرج أحمد عبد الوهاب
شوف كمان: ساندي تصمم بوستر فيلم “في عز الضهر” باستخدام الذكاء الاصطناعي دون الحاجة للتصوير
أحداث مسلسل ابن النصابة
ينتمي مسلسل “ابن النصابة” إلى فئة الأعمال الاجتماعية المشوّقة، حيث تمزج أحداثه بين الدراما النفسية والإثارة الإنسانية، مقدّمًا قصة غنية بالتحولات والعواطف الجارفة، تبدأ الحكاية من قلب الصدمة حين تتلقى البطلة “رانيا”، وهي محامية ناجحة وامرأة قوية ظاهريًا، ضربة عمرها حين يختفي زوجها فجأة، دون سابق إنذار أو مبررات، ويتركها تواجه مصيرًا غامضًا ووحيدة في مسؤولية رعاية ابنهما الوحيد، هذا الغياب لم يكن مجرد حدث عابر، بل لحظة كاشفة تُسقط عنها وهم الاستقرار، وتجبرها على إعادة صياغة حياتها من جديد، ليس من باب الانكسار، بل من بوابة الانتقام الواعي والبحث عن العدالة التي لم تجدها في القانون.
مسلسل “ابن النصابة” لا يقدّم فقط قصة انتقام أنثوي، بل يغوص في أعماق التجربة الإنسانية حين يتمزق الأمان، ويُبنى من جديد فوق الأنقاض، حيث تتحول المرأة من ضحية إلى بطلة تقود حربها الخاصة، وتُلهم المشاهد بقوة التحمل، والإصرار، والتضحية.
حمزة دياب يشارك في فيلم “إذما”
في سياق منفصل، انضم الفنان حمزة دياب مؤخرًا إلي فريق عمل فيلم “إذما”، ويعد الفيلم من بطولة الفنان أحمد داوود، الفنانة سلمى أبو ضيف، الفنانة بسنت شوقي، الفنان حمزة دياب، والفنانة جيسيكا حسام الدين، ومن إخراج محمد صادق
تفاصيل فيلم “إذما”
تدور أحداث فيلم “إذما” في إطار درامي عاطفي يحمل طابعًا تأمليًا عميقًا، حيث يُسلّط الضوء على قضايا الهوية والتحولات النفسية من خلال قصة إنسانية شديدة الخصوصية، تُبحر بالمشاهد في عوالم داخلية مشحونة بالتساؤلات والقلق والبحث عن الذات.
الفيلم يستعرض رحلة شخصية معقّدة يعيشها البطل في مواجهة ذاته والواقع المحيط به، ليطرح تساؤلات شائكة حول الانتماء، والهوية، والجذور، والتغيّر الداخلي، وذلك ضمن معالجة درامية حساسة تقدم الواقع الإنساني بعيدًا عن الأحكام المسبقة، وبأسلوب بصري رصين يلامس المشاعر من العمق.