أكد الإعلامي يوسف الحسيني أن من أبرز القضايا التي يجب أن يوليها البرلمان القادم اهتمامًا خاصًا هي مراجعة جميع قوانين الإقامة واللجوء، وذلك من أجل تعزيز الأمن القومي للبلاد.
اقرأ كمان: خناقة علاء مبارك ونشأت الديهي وتدخل ساويرس الكامل في القصة
وكتب يوسف الحسيني عبر صفحته الشخصية على منصة “إكس”: “البرلمان القادم يجب أن يقوم بمراجعة شاملة لقوانين الإقامة واللجوء، بالإضافة إلى أنواع تأشيرات الدخول ومدة صلاحيتها وآليات تجديدها”
وتابع قائلاً: “فيما يتعلق بتأشيرات السياحة، أعتقد أنه حان الوقت لمراجعة حسابات التواصل الاجتماعي قبل منح الإذن بدخول مصر”
البرلمان القادم يجب أن يقوم بمراجعة شاملة لقوانين الإقامة واللجوء، بالإضافة إلى أنواع تأشيرات الدخول ومدة صلاحيتها وآليات تجديدها
فيما يتعلق بتأشيرات السياحة، أعتقد أنه حان الوقت لمراجعة حسابات التواصل الاجتماعي قبل منح الإذن
بدخول مصر.
— Youssef ALHosseiny (@YAlhosseiny).
وفي سياق آخر، أشاد الإعلامي بمواقف الملك فيصل بن عبدالعزيز آل سعود، مؤكدًا أنه لم يكن يومًا ضد مصر أو شعبها، بل كان مدافعًا عن وطنه “السعودية” وسيادته الوطنية، ووقف بجانب مصر في واحدة من أهم معاركها التاريخية، وهي حرب أكتوبر المجيدة عام 1973.
وكتب “الحسيني” في تغريدة له عبر حسابه الرسمي على منصة “إكس”:
“شهادة حق، لم يكن أبداً ضد مصر أو المصريين، وإنما دافع عن وطنه “السعودية” وسيادته على أراضيه، رحم الله الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود”
وأضاف في تغريدته: “وقف بجانب مصر في حرب أكتوبر واتخذ قرارًا شجاعًا بحظر تصدير البترول، ثم نال الشهادة، حق لا يُنكر ومعروف لا يُنسى”
تزايد أعداد الوافدين من دول الجوار
وفي وقت سابق، أثار الإعلامي يوسف الحسيني حالة من الجدل بتصريحات مباشرة حول تزايد أعداد الوافدين إلى مصر من دول الجوار، مؤكدًا أن الأرقام الرسمية تجاوزت 9 ملايين وافد، بينما يُقدّر العدد الحقيقي بـ16 مليونًا، وهو ما يعادل نحو 15% من سكان مصر
وقال يوسف الحسيني في تغريدة له عبر حسابه الشخصي بمنصة “إكس”: “استقبلنا ملايين من شعوب دول الجوار نظرًا لظروفهم، ومن المفترض إما أن يعودوا لبلادهم أو أن يتوجهوا إلى أوروبا، العدد الرسمي تخطى 9 مليون، والأعداد الفعلية تصل لـ16 مليون، مما يعني أنهم يمثلون 15% من سكان مصر”
مقال له علاقة: الرئيس السيسي وملك الأردن يؤكدان على تعزيز استقرار المنطقة خلال اتصال هاتفي
وأضاف الإعلامي يوسف الحسيني في تغريدته: “يستهلكون الموارد والخدمات ولا يدفعون الضرائب، بل ويرفعون معدلات التضخم، وأغلبهم يسيئون الأدب.. يجب أن يرحلوا”