انتقد وائل القباني، مدير الكرة السابق بنادي الزمالك، تصرفات أحمد حمدي لاعب الفريق، مشيرًا إلى أنه طالب الإدارة بعرضه للبيع.

شوف كمان: تاريخ نتائج الأهلي في كأس العالم للأندية بعد خسارته أمام بالميراس
وقال القباني في تصريحات عبر برنامج الكابتن مع الصقر أحمد حسن على قناة dmc: “لا أعرف لماذا كتب أحمد حمدي “حسبي الله ونعم الوكيل”، وتفاجأت بمكالمة من الدكتور محمد أسامة يخبرني أن حمدي يسأل عن مستحقاته، فقلت له إن الأموال موجودة”
ممكن يعجبك: فترة انتقالات استثنائية وكل صفقات الأندية قبل كأس العالم 2025
وأضاف: “أخبرت أحمد حمدي أنني وضعت شيكًا بالمبلغ المطلوب له وللمثلوثي، وقد شكرني الأخير، وأرسلت للدكتور محمد أسامة صورة الشيك بالمبلغ، 121 ألف، وكنا ننتظر الموعد المحدد لصرف التذكرة، وقد يكون تأخر صرف الشيك”
وتابع: “أرسلت له صورة الشيك، وكان رده صادمًا حيث قال لي ماذا أفعل به؟، وهذا ما أزعجني، وأخبرني أنه عند عودته سيرد الأموال ولا يريد الأموال القديمة، ثم انتهت المكالمة”
وأضاف: “لم أكن أنا من وقعت عليه العقوبة لأنني كنت خارج النادي في تلك الفترة، وقد أبلغني النادي أن أقول له إنه متحول للتحقيق”
واختتم: “طلبت من هشام نصر نائب رئيس النادي ضرورة عرض أحمد حمدي للبيع بعد تصرفه، وبعد حديثي معه، نشر تغريدة أخرى، يا حبيبي لماذا تتصرف هكذا؟”
وفي سياق آخر، أعرب المطرب محمد منير عن فخره واعتزازه بمسيرة قائد نادي الزمالك المعتزل محمود عبد الرازق الشهير بـ “شيكابالا”، قائلاً “صبي وديع من أسوان” تحول إلى نجم استثنائي في الملاعب المصرية.
اعتزال شيكابالا
وأكد الكينج عبر حسابه الشخصي على موقع التغريدات القصيرة “أكس”: “شيكابالا صبي وديع من أسوان، رأيناه صغيرًا وعيوننا كانت ترى فيه موهبة استثنائية، وقد أثبت لنا فعلاً ما توقعناه له بمستقبل باهر، تاريخه في الزمالك والمنتخب محفور في قلوبنا، وكل الأماني له بمستقبل مستقر ونجاح مستمر بعد الاعتزال”
وكان محمود عبدالرازق “شيكابالا” قائد الفريق قد أعلن اعتزاله كرة القدم بعد مسيرة حافلة مع القلعة البيضاء، حقق خلالها اللاعب العديد من الألقاب والإنجازات، وكان قائدًا للفريق.
كلمات أغنية ملامحنا
وأصدر محمد منير أغنية “ملامحنا”: “كلما نصور ملامحنا ملامحنا، ليس دائمًا نكون نحن، أحيانًا نبدو مثل أنفسنا وأحيانًا نتغير، أوقات في الصورة نبدو أهدأ، وأوقات في اللمة نبدو وحدنا، وأوقات ملامحنا تبدو باهتة، وساعات تضيء، لكن ما يحير هو لماذا عيوننا دائمًا تفضحنا، والوقت الذي يكون فيه فرحنا، لماذا عمره قصير، لكن ما يحير هو لماذا عيوننا دائمًا تفضحنا”