إنحي علاء تهنئ رامي عادل إمام بمناسبة زفاف نجله عادل

شاركت الكاتبة إنجي علاء عبر حساباتها على منصات التواصل الاجتماعي مجموعة من الصور المبهجة من حفل زفاف عادل، حفيد النجم الكبير عادل إمام، الذي أقيم في أجواء عائلية رائعة، حيث تجمع فيه الأصدقاء والمقربون للاحتفال بهذه المناسبة السعيدة.

إنحي علاء تهنئ رامي عادل إمام بمناسبة زفاف نجله عادل
إنحي علاء تهنئ رامي عادل إمام بمناسبة زفاف نجله عادل

وظهرت إنجي علاء بأناقتها المعهودة برفقة عدد من نجوم الفن، بالإضافة إلى لقطات جميلة تجمعها بالعروسين رامي وياسمين، مما أضفى لمسة خاصة على الحدث.

كما أرفقت إنجي الصور برسالة تهنئة مليئة بالمشاعر الطيبة، حيث كتبت: “من فرح عادل رامي إمام وعروسته فريدة الجميلة.. ألف مبروك يا رامي لك أنت وياسمين، ربنا يسعدكم ويبارك لكم وتفرحوا بولادكم دايمًا”

أقيم حفل الزفاف في أجواء يغلب عليها الطابع العائلي والخصوصية، حيث حرص عدد من نجوم الفن والمشاهير على حضور الحفل ومشاركة عادل رامي إمام وعروسه فرحتهما، في لحظة إنسانية تعكس الترابط الكبير بين أفراد الوسط الفني، وقد اعتادت إنجي علاء على توثيق اللحظات الجميلة ومشاركتها مع متابعيها، الذين أشادوا بجمال الصور وبساطة الأجواء، متمنين للزوجين حياة سعيدة مليئة بالحب والنجاح.

آخر أعمال إنجي علاء

من ناحية أخرى، كانت آخر أعمال السيناريست إنجي علاء مسلسل “النهاية” الذي عُرض في السباق الرمضاني عام 2020، ومنذ ذلك الحين غابت عن السباق الرمضاني لمدة خمس سنوات

أحداث مسلسل “النهاية”

تدور أحداث المسلسل حول شخصية مهندس يسعى للتصدي لتأثير التكنولوجيا المتزايد على العالم، حيث قدمت الحلقة الأولى مشهداً مثيراً للجدل، حيث تنبأ بزوال دولة إسرائيل بعد تفكك الولايات المتحدة الأميركية، من خلال مشهد يظهر فيه معلم يشرح لتلاميذه ما يُعرف بـ”حرب تحرير القدس”، والتي انتهت سريعاً وأدت إلى تدمير إسرائيل بعد أقل من مئة عام على قيامها، وهروب معظم اليهود منها وعودتهم إلى بلدانهم الأصلية في أوروبا، وذلك كما ورد في سياق الأحداث.

تناول العمل انهيار النظام العالمي التقليدي، وانتقال السيطرة إلى الشركات العملاقة التي أصبحت تتحكم بمصير البشرية، وانتهى المسلسل بلحظة مفصلية، تم فيها إطلاق صاروخ أدى إلى موجات كهرومغناطيسية دمرت جميع أشكال التكنولوجيا على سطح الأرض، ليعود العالم إلى حياة بدائية خالية من التقدم التكنولوجي.

بعد مرور خمسة وعشرين عاماً على هذه الحادثة، ظهر مجددًا المهندس “زين”، الشخصية الرئيسية في العمل، والذي كان قد جرى تجميده قبل الكارثة، مما أثار التساؤلات حول مصير البشرية في ظل هذا التحول، وفتح الباب أمام إمكانية تقديم جزء ثانٍ من المسلسل.

تميز العمل باستخدام اللهجة المصرية، وجرى تصوير أحداثه في مدينة مقسمة إلى مجتمعات سكنية عُرفت باسم “التكتل”، كما شهد تغيّر النظام الاقتصادي، حيث استُبدلت العملة التقليدية بما يُعرف بمكعبات الطاقة، أو EC، وهي وحدات تُملأ بالنقاط وتُستخدم في التعاملات اليومية.