كشف الإعلامي خالد الغندور، من مصدر أن نادي الزمالك تحرك في الساعات الأخيرة للحصول على خدمات المدافع محمد ربيعة، لاعب نادي سموحة خلال الانتقالات الصيفية الحالية.

مقال له علاقة: اهتمام سعودي بضم نجم توتنهام مع دخول النصر والأهلي والقادسية في المنافسة
وقال المصدر في تصريحات عبر برنامج ستاد المحور، إن محمد ربيعة عاد لحسابات نادي الزمالك في الميركاتو الجاري، بعد أن كان قريبًا من الانضمام لصفوف الفريق في يناير الماضي.
وشدد المصدر، أن عقد محمد ربيعة ممتد مع سموحة حتى الموسم المقبل، وبالتالي على الزمالك أن يقوم بشراء اللاعب من سموحة.
وأكد، محمد ربيعة رغبته في اللعب لنادي الزمالك ورحب بشكل كبير بالانتقال لصفوف الفارس الأبيض خلال الفترة الحالية.
وواصل، هناك اتصالات حدثت مع اللاعب ووكيله في الفترة الأخيرة من قبل نادي الزمالك، للاتفاق على البنود الشخصية، ومن المقرر أن يقوم الزمالك بإجراء مفاوضات رسمية مع نادي سموحة للحصول على خدمات ربيعة.
أثارت يسرا الليثي، زوجة نجم الزمالك الأسبق أحمد حسام ميدو، تفاعلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي بعد تصريحاتها حول المفهوم الحقيقي للحب وكيفية التعبير عنه، مشددة على أن التدخل الزائد في حياة من نحب قد يكون مؤذيًا دون قصد.
من نفس التصنيف: الزمالك يؤجل حسم مصير الراحلين رغم قرب انتهاء الموسم
خطأ شائع في التعبير عن الحب
قالت يسرا الليثي في منشور لها، إن الكثير من الأشخاص يظنون أن أفضل طريقة للتعبير عن حبهم للآخرين تكون من خلال حل مشاكلهم أو إبعادهم عن الألم، إلا أن هذا السلوك قد يأتي بنتائج عكسية، مؤكدة: “بالطريقة دي أنتي بتأذي أكتر ناس بتحبيهم.. خدي بالك!”
شاركي التجربة بدلًا من منعها
أوضحت الليثي أن الحب لا يعني حماية من نحبهم من التجارب المؤلمة، بل دعمهم خلالها ومساندتهم لتجاوزها، وأضافت: “الحب مش معناه تمنعي عنهم التجارب المؤلمة، لكن أنك تشاركيهم فيها وتأكديلهم أنهم يقدروا يعدوا منها، لأنها جزء من شخصيتهم ورحتلهم”
دعوة للتأمل: هل وقعت في هذا الخطأ؟
طرحت يسرا الليثي تساؤلًا لمتابعيها: “قولولي.. وقعتوا في الغلطة دي قبل كده؟”، في إشارة إلى رغبتها بفتح باب النقاش حول تجارب الآخرين في هذا الإطار، وتشجيعهم على التفكير في تصرفاتهم تجاه من يحبونهم
كوني داعمًا لا بطلة مفرطة في التضحية
وفي ختام رسالتها، شددت على ضرورة التوقف عن لعب دور “البطلة المنقذة”، قائلة: “كل واحد لازم يعيش رحتله لوحده ويشكل وعي بنفسه، زي ما انتي عملتي كدا مع نفسك، بطلي تشوفي نفسك البطلة اللي بتنقذيهم وهما الضحية”، في دعوة منها لمنح الآخرين فرصة خوض تجاربهم الخاصة وتكوين وعيهم الذاتي