الفنانة نانسي هلال تروج لأحدث أعمالها “حكاية بتوقيت 2028”

أعلنت الفنانة نانسي هلال عن أحدث أعمالها الدرامية “حكاية بتوقيت 2028” من خلال نشر مجموعة من صور الكواليس عبر حسابها الرسمي على إنستجرام، حيث كتبت: “مقتطفات من حكاية (بتوقيت ٢٠٢٨) عائلة كبيرة سعيدة .. سعيدة وممتنة جدًا لكوني جزءًا من هذا المشروع الرائع .. متشوقة جدًا لرؤيته .. تابعوا ياسمين”.

الفنانة نانسي هلال تروج لأحدث أعمالها “حكاية بتوقيت 2028”
الفنانة نانسي هلال تروج لأحدث أعمالها “حكاية بتوقيت 2028”

تفاصيل حكاية بتوقيت 2028

يواصل فريق عمل “حكاية بتوقيت 2028″، إحدى الحكايات ضمن مسلسل “ما تراه، ليس كما يبدو”، تصوير مشاهد العمل استعدادًا لعرضه المرتقب في شهر أغسطس المقبل، ويضم طاقم البطولة مجموعة من النجوم الشباب مثل هنادي مهنا، أحمد جمال سعيد، يوسف عثمان، ونانسي هلال، الذين يجسدون أدوارًا محورية في القصة.

تدور أحداث “حكاية بتوقيت 2028” حول مجموعة من الأصدقاء والزملاء الذين يعملون معًا في شركة متخصصة في إنتاج برامج البودكاست، حيث تنشأ بينهم علاقة قوية عبر سنوات طويلة من العمل المشترك والصداقة المتينة، ومع مرور الوقت، تتداخل الخيوط الإنسانية والعاطفية مع حياتهم المهنية، مما يجعلهم يواجهون مواقف معقدة وتجارب مؤثرة تكشف جوانب خفية من شخصياتهم، وتتماشى القصة بشكل وثيق مع فكرة المسلسل الأساسية التي تتمحور حول أن “ما تراه، ليس كما يبدو”، مما يضفي على الحكاية طابعًا دراميًا مليئًا بالمفاجآت والعمق النفسي.

آخر أعمال الفنانة نانسي هلال

يُذكر أن آخر أعمال الفنانة نانسي هلال كان مسلسل “بقينا اتنين”، الذي عُرض مؤخرًا، حيث شارك في بطولته مجموعة من النجوم مثل رانيا يوسف، شريف منير، عمرو وهبة، تامر فرج، مروة عبد المنعم، ميمي جمال، يوسف عثمان، عزت زين، ياسر الطوبجي، عمر زكريا، ونانسي هلال، بالإضافة إلى نوران ماجد، تقى حسام، إدوارد، طارق عبد العزيز، زياد الشرقاوي، وريتال عبد العزيز، والعمل من تأليف أماني التونسي، ومن إخراج طارق رفعت.

أحداث مسلسل بقينا اتنين

في قالب يجمع بين الكوميديا والدراما، يقدم مسلسل “بقينا اتنين” قصة إنسانية تلامس واقع الكثير من الأسر، حيث تدور الأحداث حول امرأة مطلقة تواجه نظرة المجتمع القاسية تجاه المطلقات، وتبدأ البطلة رحلة شاقة لإثبات ذاتها واستعادة توازنها النفسي والاجتماعي بعد تجربة الانفصال، وتسعى جاهدة لحماية أبنائها الشباب من التأثيرات السلبية التي قد تتركها هذه المرحلة في حياتهم.

كما يلقي المسلسل الضوء على العلاقة المعقدة بينها وبين طليقها، حيث لا تزال بينهما مشاعر متشابكة وصراعات مستمرة، خاصة فيما يتعلق بتربية الأبناء واتخاذ القرارات المصيرية التي تمس مستقبلهم، ومن خلال مواقف يومية تتنوع بين الطرافة والوجع، يسلط العمل الضوء على التحديات التي تواجه الأسرة بعد الطلاق، ويطرح تساؤلات حول مفاهيم الحب، والتفاهم، والمسؤولية، بطريقة تجمع بين الواقعية والطرح الإنساني العميق، دون أن تخلو من لمسات الفكاهة التي تخفف من وطأة الدراما.