طالب الرئيس الأمريكي بتغيير اسم فريق “واشنطن” لكرة القدم الأمريكية إلى اسمه الأصلي “الريد سكينز” (الهنود الحمر) مشددًا على وجود “موجة شعبية ضخمة” تدعو لذلك
مواضيع مشابهة: نتنياهو في واشنطن يسعى لتنسيق الضغوط العسكرية على إيران وحزب الله
كما دعا ترامب إلى إعادة اسم فريق “كليفلاند إنديانز” البيسبولي إلى ما كان عليه معتبرًا أن حذف هذه الأسماء التاريخية يعد إهانة للتراث الأمريكي وللشعب الهندي نفسه
وقال ترامب في تغريدة عبر حسابه الرسمي على منصة “إكس”: “يجب على فريق “الواشنطن أيًا كان اسمهم” (Washington “Whatever’s”) أن يغيّر اسمه فورًا ويعود إلى “واشنطن ريد سكينز” (Washington Redskins Football Team) هناك مطالبات ضخمة بذلك
The Washington “Whatever’s” should IMMEDIATELY change their name back to the Washington Redskins Football Team. There is a big clamoring for this. Likewise, the Cleveland Indians, one of the six original baseball teams, with a storied past. Our great Indian people, in massive….
— Trump Truth Social Posts On X (@TrumpTruthOnX).
وأضاف: “وبالمثل، يجب أن يعود فريق “كليفلاند إنديانز” (Cleveland Indians) أحد الفرق الستة الأصلية في البيسبول، صاحب التاريخ العريق، إلى اسمه السابق شعبنا العظيم من الهنود الأمريكيين، بأعداد هائلة، يريدون حدوث ذلك يتم انتزاع تراثهم ومكانتهم بشكل منهجي”
واختتم تغريدته قائلًا: “الزمن تغيّر الآن عما كان عليه قبل ثلاث أو أربع سنوات نحن بلد الشغف والمنطق السليم أيها المالكون، أنجزوا الأمر”
من نفس التصنيف: دراسة تشير إلى أن إعادة إعمار غزة ستنتج حوالي 30 طنًا من ثاني أكسيد الكربون
وفي سياق آخر، أكد الرئيس الأمريكي أن جميع مواقع إيران النووية الثلاث قد تم تدميرها أو محوها بالكامل مشيرًا إلى أن استعادتها للخدمة سيحتاج سنوات طويلة في حال قررت طهران المضي في ذلك.
ترامب: على إيران أن تبدأ من الصفر
وقال ترامب في تغريدة عبر حسابه الرسمي على منصة “إكس”: “تم تدمير أو محو جميع المواقع النووية الثلاثة في إيران بالكامل، سيستغرق الأمر سنوات لإعادتها إلى الخدمة، وإذا أرادت إيران القيام بذلك، فسيكون من الأفضل لها أن تبدأ من جديد في ثلاثة مواقع مختلفة قبل أن يتم تدمير تلك المواقع، إذا قررت ذلك شكرًا على اهتمامكم بهذه المسألة”
وحذّر خبراء اقتصاديون تحدثوا لصحيفة “لوباريزيان” الفرنسية من أن العقوبات الجديدة التي يلوّح بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضد روسيا قد تُلحق أضرارًا جسيمة ليس فقط بالاقتصاد الروسي، بل بالاقتصادين الأمريكي والأوروبي أيضًا.
فشل التوصل إلى اتفاق بشأن الحرب في أوكرانيا
وأكد الخبراء أن فرض مثل هذه العقوبات في حال فشل التوصل إلى اتفاق بشأن الحرب في أوكرانيا قد يتحول إلى سلاح ذو حدين يُفاقم الأزمات الاقتصادية في الغرب بدلًا من زيادة الضغط على موسكو.