آلام يحيى موسى النفسية أثرت على جسد التنظيم الإرهابي بالكامل وفقًا ليوسف الحسيني

هاجم الإعلاميالقيادي الإخواني الهارب يحيى موسى، مشيرًا إلى أنه يعاني من ألم نفسي شديد بسبب الفشل المستمر للتنظيمات الإرهابية التابعة لجماعة الإخوان

آلام يحيى موسى النفسية أثرت على جسد التنظيم الإرهابي بالكامل وفقًا ليوسف الحسيني
آلام يحيى موسى النفسية أثرت على جسد التنظيم الإرهابي بالكامل وفقًا ليوسف الحسيني

وفي تغريدة له عبر حسابه الرسمي على منصة “إكس”، قال الحسيني: “الإرهابي يحيى موسى يعاني من ألم نفسي شديد، مما تسبب في آلام مبرحة في مختلف أنحاء جسده وجسد حسم وجسد تنظيم الإخوان نتيجة الفشل المتكرر لعملياتهم”

الإرهابي يحيى موسى يعاني من ألم نفسي شديد، مما أدى إلى آلام مبرحة في شتى أنحاء جسده وجسد حسم وجسد تنظيم الإخوان نتيجة الفشل المتكرر لعملياتهم
المصريون لن يتقبلوا الإخوان بل سيحاربونهم أينما كانوا مهما كانت الظروف
جماعة الأغبياء لم ولن يتعلموا الدرس أبدًا وسيظلون هاربين حتى آخر أعمارهم.

— Youssef ALHosseiny (@YAlhosseiny).

وأضاف أن المصريين لن يتقبلوا الإخوان بل سيحاربونهم أينما كانوا مهما كانت الظروف، جماعة الأغبياء لم ولن يتعلموا الدرس أبدًا وسيظلون هاربين حتى آخر أعمارهم.

رد ناري من يوسف الحسيني

في سياق آخر، أعرب الإعلامي يوسف الحسيني عن استيائه من بعض التصريحات التي تهاجم دور مصر في دعم الشعب الفلسطيني على مر التاريخ وتقديم المساعدات لهم من جميع الأنواع.

وكتب الإعلامي يوسف الحسيني على صفحته الشخصية عبر منصة “إكس”: “بعد المساعدات التي قدمتها مصر وأهلها لغزة والتي تتجاوز الـ 70٪ من إجمالي المساعدات المقدمة والتي تقدر بمليارات، يخرج بعض الأشخاص ليقولوا إنهم مستعدون لدفع ثمن كيس الطحين لمصر، هل كنت قد دفعت من قبل لكي ندفعك الآن؟!”

وفي ذات السياق، قالت حركة المقاومة الفلسطينية “حماس”، إن المجزرة التي ارتكبها جيش الاحتلال بحق المدنيين المجوعين في نقطة توزيع المساعدات قرب منطقة «زيكيم» شمال قطاع غزة، والتي أسفرت عن أكثر من ستين شهيدًا وعشرات الجرحى، تعد إمعانًا في حرب الإبادة الوحشية، واستخدام المساعدات والتجويع لاستدراج الأبرياء وقتلهم والتنكيل بهم.

ونوهت في بيان عبر قناتها الرسمية على تطبيق “تلجرام”، مساء الأحد، بأن “ما يجري في قطاع غزة هو جريمة كبرى يُستخدم فيها القتل والتجويع والتعطيش كأداة للتطهير العرقي والإبادة الجماعية، مما يستدعي من العالم التحرك الفوري لوضع حد لهذه المأساة الإنسانية التي تُمعن حكومة الاحتلال بقيادة مجرم الحرب نتنياهو في تعميقها”.

وأضافت: “كيف يصمت العالم عن وفاة أكثر من سبعين طفلاً بسبب سوء التغذية، بينما يتعرض أغلب سكان قطاع غزة للموت الجماعي، جراء الحصار وسياسة التجويع المُعلَنة التي يفرضها الاحتلال على القطاع منذ مائة وأربعين يومًا؟ كيف يرضى العالم وكل من له ضمير حي ببقاء آلاف الأطنان من المساعدات متكدسة خلف معبر رفح بينما يموت الناس في غزة من الجوع والعطش والمرض؟!”