في الساعات الأخيرة، تم الإعلان عن النتيجة النهائية لشهادة الثانوية العامة، حيث حرص الفنان على تقديم الدعم لطلاب الثانوية العامة من خلال نشر صورة له مع الفنان هشام ماجد من كواليس مسلسل “أشغال شقة”، وذلك عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، وكتب تعليقًا يعبر فيه عن فكرته قائلًا: “عمرها ما كانت بمجموع الثانوية العامة .. دكتور حمدي جاب 98% وعربي جاب 52 % .. وهم الإتنين زي مانت شايف كدا”.
اقرأ كمان: شريف حافظ يعتبر 30 يونيو نقطة تحول لإنهاء فترة الظلام
تفاصيل مسلسل أشغال شقة جدًا
يشارك الفنان مصطفى غريب والفنان هشام ماجد في مسلسل “أشغال شقة جدًا”، الذي يُعتبر الموسم الثاني من مسلسل “أشغال شقة”، وتدور أحداثه في إطار كوميدي اجتماعي، حيث يتناول التحديات اليومية التي تواجهها ياسمين وزوجها في تربية أطفالهما، وسط ضغوط العمل والحياة، مما يفتح المجال أمام سلسلة من المفارقات الطريفة والمواقف الساخرة، التي تنبع من تناقض الشخصيات واختلاف أساليب التعامل مع الأزمات اليومية، مما يعزز الطابع الكوميدي الإنساني للمسلسل.
ممكن يعجبك: سلمى أبو ضيف تستضيفها برنامج صاحبة السعادة يوم الاثنين المقبل
ويضم مسلسل “أشغال شقة جدًا” في طاقمه مجموعة من الفنانين الكبار، ومن بينهم: الفنان هشام ماجد، الفنانة أسماء جلال، الفنان مصطفى غريب، الفنانة شيرين، الفنانة سلوى محمد علي، الفنان محمد محمود، الفنان أحمد عبد الوهاب، والعمل من تأليف شيرين دياب وخالد دياب، ومن إخراج خالد دياب، ومن إنتاج عبد الله أبو الفتوح.
فيلم الشاطر
في سياق آخر، يشارك الفنان مصطفى غريب في بطولة فيلم “الشاطر”، إلى جانب النجم أمير كرارة والنجمة هنا الزاهد، حيث تدور أحداث الفيلم حول شخصية “دوبلير محترف” يؤديها كرارة، وهو شخص يعمل خلف كواليس صناعة السينما ويتولى تنفيذ المشاهد الخطرة بدلًا من الممثلين، في مهنة مليئة بالتحديات والمخاطر.
يتنقل هذا الدوبلير بين مواقع التصوير، ويواجه مواقف صعبة تتطلب شجاعة استثنائية ولياقة بدنية عالية، ورغم كل ما يعيشه من توتر ومهام خطيرة، لا تخلو يومياته من الطرائف والمواقف الكوميدية، التي تكشف عن جانب إنساني عذب في شخصيته القاسية ظاهريًا.
تأخذ القصة منعطفًا مشوّقًا حين يدخل في مغامرة غير متوقعة خلال أحد أعماله، ويتعرف خلالها على فتاة تعمل في السيرك، تؤدي دورها الفنانة هنا الزاهد، التي تتميز بروح مرحة وموهبة فنية لافتة، وتنشأ بينهما علاقة غير تقليدية تنمو وسط أجواء مليئة بالمطاردات والمواقف المثيرة، ويكتشف خلالها البطل جانبًا رقيقًا في داخله، ظل يخفيه طويلًا خلف صورة البطل الخطر والغامض.