نشر الفنان أحمد الفيشاوي صورًا جديدة من كواليس فيلمه المنتظر “سفاح التجمع”، الذي يعمل على التحضير له حاليًا برفقة المؤلف والمخرج محمد صلاح العزب.

ممكن يعجبك: ريهام سعيد تؤكد احترامها لراغب علامة وعدم تحميله مسؤولية الجمهور
وأرفق الفيشاوي الصور التي جمعته بالعزب عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام” بتعليق جاء فيه: “أنا والسفاح الحقيقي المؤلف والمخرج محمد صلاح العزب من تحضيرات شخصية شريف.. فيلم سفاح التجمع”
يجسد أحمد الفيشاوي في الفيلم شخصية “شريف”، في عمل يتوقع أن يحمل أجواءً من الغموض والإثارة، وسط حالة من الترقب بين جمهوره ومحبي أفلام الجريمة النفسية.
كان قد أعلن النجم عبر حسابه الرسمي على إنستجرام تعاقده بشكل رسمي على بطولة فيلم “سفاح التجمع”، بعد الجدل الواسع خلال الفترة الأخيرة حول هوية بطل الفيلم، والذي كان من المقرر أن يقدمه في البداية النجم حسن الرداد.
أحمد الفيشاوي يعلن تعاقده على فيلم سفاح التجمع
وشارك الفيشاوي البوستر الترويجي للفيلم، وعلق: “انتظروا كريم في سفاح التجمع.. فيلم سينمائي تأليف وإخراج محمد صلاح العزب.. ومن إنتاج أحمد السبكي”
مقال له علاقة: زوجة مسلمة: سحر في منزلنا وذنوبي بسبب زواجي من الرجل الذي أحببته
قضية سفاح التجمع
وكانت قضية سفاح التجمع قد شغلت الرأي العام خلال العام الماضي، قبل أن تقضي محكمة استئناف جنايات القاهرة في ديسمبر الماضي بتأييد حكم الإعدام على السفاح لقتله ثلاث سيدات وإلقائهن في مناطق صحراوية بمصر.
فيلم جديد لـ حين يكتب الحب
ومن ناحية أخرى، يرتبط أحمد الفيشاوي بفيلم جديد بعنوان “حين يكتب الحب”، الذي يضم في قائمة أبطاله عددًا من النجوم، منهم النجم السوري معتصم النهار، الفنان شريف حافظ، النجمة جميلة عوض، الفنانة سارة بركة، إلى جانب الفنانة القديرة سوسن بدر.
ويُعد فيلم “حين يكتب الحب” تجربة سينمائية جديدة تحمل توقيع الكاتبة سجى محمد الخليفات، التي تقدم من خلاله معالجة درامية مختلفة ومبتكرة لمفهوم الحب، في ظل تعقيدات العلاقات الإنسانية المعاصرة وما تحمله من تناقضات وصراعات داخلية، يتولى إخراج العمل المخرج محمد هاني، بينما يتولى مهمة الإنتاج المنتج نايف عبد الله، في تعاون يُراهن عليه لتقديم إضافة فنية إلى السينما العربية.
وتدور أحداث الفيلم في إطار رومانسي اجتماعي، حيث يُسلط الضوء على مجموعة من القصص المتشابكة التي تتناول تجارب متعددة للحب والفقدان والسعي لإعادة اكتشاف الذات، يطرح العمل تساؤلات جوهرية حول الحب كقوة دافعة في حياة الإنسان، وكيف يمكن له أن يكون في بعض اللحظات ملاذًا ومصدر أمان، بينما يتحول في لحظات أخرى إلى عبء ثقيل أو جرح يصعب التئامه، بحسب ما تمليه الظروف الشخصية والنفسية لأبطاله