هدى حداد شقيقة فيروز وكارمن لبس تشارك في جنازة الموسيقار زياد الرحباني.. صور

حرص الكثيرون على حضور مراسم تشييع جنازة الموسيقار الراحل، ابن جارة القمر الفنانة الكبيرة، حيث انطلقت المراسم من كنسية رقاد السيدة المحيدثة في لبنان، وتواجدت شخصيات بارزة مثل الفنانة هدى حداد شقيقة فيروز والفنانة كارمن لبس، بالإضافة إلى أصدقاء وأقارب الراحل وفيروز.

هدى حداد شقيقة فيروز وكارمن لبس تشارك في جنازة الموسيقار زياد الرحباني.. صور
هدى حداد شقيقة فيروز وكارمن لبس تشارك في جنازة الموسيقار زياد الرحباني.. صور

جنازة زياد الرحبانيجنازة زياد الرحبانيجنازة زياد الرحبانيجنازة زياد الرحبانيجنازة زياد الرحبانيجنازة زياد الرحبانيjنازة زياد الرحباني.

ظهور نادر لجارة القمر فيروز

تألقت جارة القمر الفنانة الكبيرة فيروز بظهور نادر، خلال تشييع جنازة ابنها الموسيقار زياد الرحباني، حيث بدت آثار الحزن واضحة عليها أثناء وداع ابنها، وسط مواساة من الحضور.

جنازة ضخمة لزياد الرحباني

ودع اللبنانيون الفنان الراحل زياد الرحباني، حيث تم نقله من مستشفى الخوري في الحمراء ببيروت إلى بلدة يكفيا في جبل لبنان، ليكون مثواه الأخير، وقد رافقته الورود والتصفيق، على أنغام أعماله الفنية.

وفاة زياد الرحباني

فجع الوسط الفني اللبناني والعربي صباح يوم السبت بوفاة الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني عن عمر يناهز 69 عامًا، بعد مسيرة فنية تمتد لعقود، ترك خلالها بصمة فريدة وخالدة على الموسيقى والمسرح والفكر النقدي في العالم العربي.

إليسا تنعي زياد الرحباني

نعى العديد من نجوم الفن الموسيقار الكبير الراحل، ومن بينهم الفنانة اللبنانية إليسا، التي كتبت رسالة مؤثرة عبر حسابها على منصة إكس (تويتر سابقًا) لتوديع الفنان الكبير زياد الرحباني.

وجاء في رسالة إليسا: “زياد الرحباني ما كان فنان عادي والاكيد انو ما كان شخص عادي كمان، عبقريته الموسيقية والفنية ما بتتكرر، واليوم بخسارته خسر لبنان شقفة منو وشقفة كبيرة من ذاكرته الجماعية، فيروز سفيرتنا للدني كلها هي اليوم إم زياد، الله يعطيها الصبر والقوة، زياد، العظماء متلك ما بيموتوا”.

من هو زياد الرحباني؟

زياد الرحباني وُلِد في 1 يناير من عام 1956 في بيت يعبق بالموسيقى والثقافة، فهو ابن أيقونة الغناء العربي فيروز والملحن والموسيقار الكبير عاصي الرحباني، أحد الثنائي الأشهر في التاريخ الموسيقي العربي، ومنذ صغره كانت موهبته الفريدة واضحة، لكنه اختار أن يشقّ طريقه الخاص والمختلف أحيانًا.

ظهر زياد الرحباني لأول مرة على المسرح بعمر 17 عامًا، حيث شارك في تأليف وتلحين وتقديم مسرحية “المحطة” مع والدته، ومنذ تلك اللحظة، لم يتوقف عن تقديم أعمال جريئة موسيقية ومسرحية، تحمل نكهته الخاصة التي مزجت بين النقد السياسي والسخرية الاجتماعية والموسيقى المتقنة.