نضال الأحمدية تكشف عن حقيقة دفن زياد الرحباني نجل فيروز في حديقة المنزل

كشفت الإعلامية اللبنانية الكبيرة نضال الأحمدية، تفاصيل دفن الموسيقار زياد الرحباني، نجل جارة القمر فيروز، والذي شُيعت جنازته صباح اليوم من كنيسة رقاد السيدة في لبنان

مواضيع مشابهة: حسن الرداد يختار أسماء أبنائه تكريمًا لوالدته وشقيقه بدلاً من سمير ودلال

حقيقة دفن نجل فيروز في حديقة منزلها

وقالت نضال في تصريحات خاصة لـ نيوز رووم: “فيروز إنسانة مؤمنة جداً ورقيقة وتحب الناس، ولا تتبع الأساليب المبالغ فيها، وقد تم دفنه في مدفن العائلة بجوار والده وأخته ليال التي توفيت نتيجة انفجار في الدماغ مثل والدها

سبب وفاة زياد الرحباني

وعن سبب وفاة زياد الرحباني، علقت قائلة: “زياد توقف قلبه وتوفي وليس هناك أي سبب آخر للوفاة”

مقال له علاقة: نجوم مثل محمد رياض ورانيا محمود ياسين يشاركون في جنازة سميحة أيوب (فيديو وصور)

فيروز وعائلتها متواضعين

وأكملت نضال الأحمدية حديثها عن عائلة فيروز، مؤكدة أنهم يتمتعون بالتواضع والرقي، حيث قالت: “فيروز وزوجها عاصي وابنتهما ريما وزياد جميعهم متواضعون وبسطاء للغاية، ولا يوجد فنان عظيم غير متواضع أو مصطنع”

شائعات دفن زياد الرحباني في حديقة منزل فيروز

وقد تداولت عدد من وسائل الإعلام اللبنانية خلال الساعات القليلة الماضية، أنباء تشير إلى دفن الموسيقار زياد الرحباني في مدفن حديقة منزل والدته النجمة الكبيرة فيروز.

جنازة نجل فيروز

وحرص عدد من المشاهير على حضور مراسم تشييع جنازة الموسيقار زياد الرحباني، من كنسية رقاد السيدة المحيدثة في لبنان، ومن بينهم الفنانة هدى حداد شقيقة فيروز والفنانة كارمن لبس، بالإضافة إلى عدد من الشخصيات العامة وأصدقاء وأقارب الراحل وفيروز.

كما سجلت جارة القمر الفنانة الكبيرة فيروز ظهورًا نادرًا خلال تشييع جنازة ابنها الموسيقار زياد الرحباني، حيث بدت عليها آثار الحزن خلال وداع ابنها، وسط مواساة من الحضور.

وألقى اللبنانيون منذ قليل الوداع الأخير على الفنان الراحل زياد الرحباني، أثناء نقله من مستشفى الخوري في الحمراء ببيروت إلى بلدة يكفيا في جبل لبنان حيث سيكون مثواه الأخير، وجاء ذلك بالورود والتصفيق، وعلى أنغام أعماله الفنية.

وفاة زياد الرحباني

وكان قد فُجع الوسط الفني اللبناني والعربي صباح السبت الماضي بوفاة الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني عن عمر ناهز 69 عامًا، بعد مسيرة فنية امتدت لعقود، استطاع خلالها أن يترك بصمته الفريدة والخالدة على الموسيقى والمسرح والفكر النقدي في العالم العربي.