اجتماع دينا وبدرة ولورديانا وأوكسانا في عرض رقص جماعي قريباً

تستعد الراقصة بدرة للاحتفال بعيد ميلادها هذا العام بطريقة مميزة، حيث ستجمع كوكبة من أشهر الراقصات مثل أنستازيا، لورديانا، أوكسانا، أميرة، ومارجريتا، بالإضافة إلى عروض نارية وموسيقية وأكروباتية ستضفي لمسة سحرية على الحدث.
وقد نشرت بدرة مقطع فيديو يتضمن حديثها مع الراقصة دينا، حيث فجّرت دينا مفاجأة مثيرة قائلة: “يا جماعة يوم الجمعة عندكم قنبلة زمنية.. حاجة بقى محصلتش.. مش عارفة أقولكم إيه.. حاجة هتحصل لأول مرة في مصر.. استنونا”، لترد بدرة بعدها: “سي يو فرايداي” لتؤكد موعد الحفل المنتظر.
كما أوضحت بدرة في تعليقها على الفيديو أن الاحتفال سيقام ضمن عرض “Amazónica” على مسرح “Moon Deck by the Shore”، مشيرة إلى أن الليلة ستكون مليئة بالألعاب النارية والعروض المباشرة التي ستسحر الحضور.
دينا: «هربت من البيت أول ما أشتغلت رقاصة.. وبابا خاصمني سنتين»
في موضوع آخر، تحدثت الراقصة الاستعراضية دينا عن تجربتها الشخصية، حيث أكدت أنها فكرت كثيرًا في الهروب من المنزل، قائلة: “هربت من البيت أول ما قررت أشتغل رقاصة”.
وأوضحت في لقائها ببرنامج “سمر والرجال ولكن” المذاع على قناة “القاهرة والناس”: “حطيت أهلي قدام الأمر الواقع.. وبابا خاصمني سنتين”.
وأضافت: “كنت بكلمهم طوال الفترة دي بس ما حدش كان بيرد عليا بالرغم من إني البنت المفضلة عند أبويا”.
وأشارت إلى أنها كانت تبلغ من العمر 17 عامًا عندما قررت احتراف الرقص واستأجرت شقة للعيش فيها، موضحة: “الحمد لله أبويا كان حاطط لي فلوس في البنك وأنا طفلة صغيرة وما كنتش محتاجة الرقص علشان الفلوس”.
وفي وقت سابق، تحدثت شقيقة دينا، المنتقبة، عن علاقتها بشقيقتها، خاصة مع اختلاف طبيعة حياتهما، حيث الأولى منتقبة والثانية راقصة، وذلك في أول حديث ومواجهة بينهما في لقاء مصور.
العلاقة بينا قوية جدًا
وقالت شقيقة دينا في مداخلة هاتفية خلال لقاء لـ دينا: “عمرنا ما افترقنا ودايمًا مع بعض، هي شقيقتي الوحيدة والعلاقة بينا قوية جدًا.. إحنا أخوات مرينا بنفس الحياة والظروف ومشاكل الحياة لحد ما افترقنا في طريقة الحياة فقط.. هي ليها فكرها وأنا ليا فكري وهي من الناس اللي الحمد لله اللي قلبها نضيف وجميل وطيبة فوق ما تتخيل”.
دينا حنينة وبارة بأهلها
وأضافت شقيقة دينا الراقصة: “اللي بيبان للناس غير الحقيقة، دينا حنينة وبارة بأهلها ولو أنا جرالي أي حاجة بلاقيها أول واحدة فوق راسي، لا سيباني ولا سايبة أولادي، ولا كانت سايبة بابا الله يرحمه والبر عند الله، ربنا بيجازي عليه جزاء واسع جدًا، هيكون علاقتي بيها إيه، وبعدين من منطلق أنا ربنا أكرمني ودرست دينا ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة وجادلهم بالتي هي أحسن، فلازم يكون كلامي معاها ومع غيرها براحة”.