منع تشغيل مكبرات الصوت داخل المدارس إلا بتوجيهات تنظيمية واضحة

منع تشغيل مكبرات الصوت داخل المدارس إلا بتوجيهات تنظيمية واضحة

أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني مجموعة من التعليمات الهامة للعام الدراسي الجديد، والتي تتضمن ما يلي

– الالتزام التام بمنع التدخين داخل الحرم المدرسي بجميع أشكاله، سواء من الطلاب أو العاملين أو الزائرين، حفاظًا على الصحة العامة وضمان توفير بيئة تعليمية آمنة وخالية من الملوثات تتماشى مع القيم التربوية والمعايير الصحية المعتمدة

– منع تشغيل مكبرات الصوت داخل المدارس إلا في إطار تنظيمي واضح ومحدد، بما لا يؤثر سلبًا على سير العملية التعليمية أو البيئة المحيطة، حرصًا على توفير مناخ تعليمي هادئ ومنضبط

– تعزيز التواصل المستمر بين المعلمين وأولياء الأمور من خلال تنظيم مواعيد محددة وثابتة لاستقبالهم داخل المدرسة، وفقًا لمواعيد معلنة مسبقًا من إدارة المدرسة، مما يساعد على توثيق العلاقة بين المدرسة وأولياء الأمور بما يخدم مصلحة الطالب ويعزز انضباط العملية التعليمية

– الالتزام التام بعدم استغلال أولياء الأمور أو الطلاب تحت أي مسمى لجمع أية مبالغ مالية نظير أي خدمات أو أنشطة أو مساهمات، مع التأكيد على أن جميع الأنشطة والبرامج التي تنفذها المدارس مجانية، وفي حالة مخالفة ذلك يتم اتخاذ الإجراءات القانونية

– منع استغلال المدارس في عرض أو بيع أية منتجات أو الترويج لأي سلع تحت أي ظروف، وذلك حفاظًا على الطلاب من السلبيات التجارية غير التربوية وضمانًا لحيادية العملية التعليمية ونقائها من أي توجيهات دعائية أو مصالح تجارية

– حظر استخدام أسوار المدارس في أي أغراض دعائية أو إعلانية تحمل شعارات سياسية أو حزبية أو دينية أو غيرها، عدا المواد التوعوية والتعليمية التي تخدم أهداف العملية التعليمية، حفاظًا على قدسية الدور التربوي للمدارس ورسالتها السامية

– التأكيد على أن المدارس ليست أماكن لخلافات أو نزاعات ذات طابع سياسي أو ديني، حفاظًا على المؤسسة التعليمية ومنعًا لاستغلالها كتجمعات لجهات أو كيانات تؤثر على استقرار وأمن المجتمع، بما ينعكس سلبًا على الانضباط التربوي

– الالتزام بالكتاب الدوري (3577) الصادر بتاريخ 1/12/2022 باستخدام القوالب الرسمية للهوية البصرية، والصادرة عن الهيئة العامة للسلطة المصرية، والتأكيد على تطبيق خط الحدود الدولي الموحد لجمهورية مصر العربية (خط عرض 22) دون الإخلال بأي حدود أخرى إن كان مصدرها، ومراعاة الدقة عند استخدامها في أي عروض أو كتابات أو دراسات أو أية مطبوعات رسمية