مصطفى حجاج ي dedicates أغنيته “بشكرك” لوالدته خلال حفله في مهرجان القلعة | صور

مصطفى حجاج ي dedicates أغنيته “بشكرك” لوالدته خلال حفله في مهرجان القلعة | صور

أهدى الفنان أغنيته “بشكرك” إلى والدته، وذلك خلال حضورها حفله في مهرجان القلعة الدولي للموسيقى والغناء، في لحظة أثارت تفاعلًا كبيرًا من الجمهور

والدة مصطفى حجاج في حفل نجلها بمهرجان القلعةوالدة مصطفى حجاج في حفل نجلها بمهرجان القلعةوالدة مصطفى حجاج في حفل نجلها بمهرجان القلعة

لقطات من حفل مصطفى حجاج بمهرجان القلعة

قدّم حجاج في الحفل أغنيته الشهيرة “يا منعنع”، وسط تفاعل واسع من الحضور، كما شهد الحفل ظهورًا مميزًا لوالدة الفنان حيث طلب منها مساعدته في اختيار أغاني الحفل، قبل أن ينزل من المسرح ليتوجه إليها ولطفلة من ذوي الهمم

الأطفال في حفل مصطفى حجاج بمهرجان القلعة

توافد الجمهور على الحفل في انتظار صعود مصطفى حجاج إلى المسرح، وكان من بين الحضور عدد من الأطفال الذين أظهروا حماسهم بالرقص والغناء لأغاني مصطفى، مثل أغنيته الشهيرة “خطوة”، مما أضفى أجواء مبهجة على الحفل

تفاصيل مهرجان القلعة

تأتي فعاليات الدورة الـ 33 من مهرجان القلعة الدولي للموسيقى والغناء، الذي تنظمه وزارة الثقافة بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار عبر هيئة تنشيط السياحة، ويُقام المهرجان على مسرح المحكي بقلعة صلاح الدين، ليعكس مكانته كأحد أبرز الأحداث الفنية السنوية التي تجمع بين الأصالة والمعاصرة، مما يتيح للجمهور المصري والعربي فرصة التواصل مع الفنون العالمية

حفلات اليوم في مهرجان القلعة

شهد مساء اليوم الثلاثاء تنظيم حفلين متتاليين ضمن البرنامج الفني المتنوع للمهرجان، حيث بدأت الفعاليات في تمام الثامنة مساءً بفقرة خاصة من فرقة “لاثونا جايتيرا” الكولومبية، التي تشارك للمرة الأولى في المهرجان، وقدمت مجموعة من أعمال فنون “الجايتا” المحلية المستوحاة من الفلكلور الكولومبي التقليدي

شارك في تقديم العرض كل من: كارلوس روخاس ودانييل كونتريراس (غناء)، تانيا كابيّسا (طبلة لامادور)، ماوريسيو سانشيز (طبلة أليجري)، كارولينا جايتان (باص جيتار كهربائي)، وجودي بيثارو (طبلة تامبورا)، مما منح الجمهور تجربة فنية مميزة تعكس ثراء وتنوع الثقافة الموسيقية في أميركا اللاتينية

أما الفقرة الثانية من الليلة، فهي حفل الفنان مصطفى حجاج المُقام حاليًا، حيث يقدم حجاج مجموعة من أبرز أغنياته التي أحبها الجمهور على مر السنوات، مما يجمع بين الطابع الشعبي والإيقاعات العصرية، بما يتماشى مع هوية المهرجان الذي يسعى دائمًا إلى التنوع في تقديم الألوان الموسيقية