نهاد أبو القمصان تعبر عن غضبها من كارتة الساحل بسبب عدم وجود إنارة رغم دفع 10 جنيه ذهاباً و10 جنيه إياباً

هاجمت ، المحامية الحقوقية ورئيس المركز المصري لحقوق المرأة، ما اعتبرته “إهدار رسوم الكارتة” على طريق الساحل الشمالي، حيث وجهت سؤالًا مباشرًا إلى محافظ مطروح.

وفي فيديو نشرته عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، قالت أبو القمصان: “عندي سؤال صغير لمحافظ مطروح، هي كارتة الحمام المفروض شغلنتها إيه؟ وإحنا رايحين بندفع 10 جنيه، وإحنا راجعين بندفع 10 جنيه، حتى لو داخلين سوق الحمام، مش ده خير اللهم اجعله خير عشان تنوروا الطريق وتتطوروا الطريق، أمال ليه مفيش لمبة توحد ربنا من إسكندرية لحد مارينا؟”

وأضافت نهاد أبو القمصان: “لو سمحتوا إحنا مش عاوزين حاجة أكتر من إن الكارتة اللي بتاخدوها تحطوها في كام لمبة على الطريق، ده أبسط حق”، مؤكدة أن غياب الإنارة يمثل خطرًا على أرواح المواطنين.

على صعيد آخر، كانت قد نشرت ، المحامية الحقوقية ورئيس المركز المصري لحقوق المرأة، فيديو جديد على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” بعنوان “3 رسائل في رجوع شيرين لحسام حبيب”، حيث وجهت فيه انتقادات ورسائل صريحة لعدد من الأطراف المرتبطة بأزمة الفنانة شيرين عبدالوهاب وحسام حبيب.

وقالت أبو القمصان في بداية رسالتها: “شيرين رجعت لحسام حبيب، بعيدًا عن مؤامرة إن البانيه هيغلى لأنه كده كده هيغلى بيهم أو من غيرهم، أنا عندي 3 رسائل”.

ثم تدخلت في تفاصيل ثلاث رسائل مباشرة قائلة: “الرسالة الأولى للمحامي بتاعها انتشر على السوشيال إنه عامل بيان وبيقول إنه غير راضٍ، احنا دورنا كمحاميين مش إننا نشتغل أوصياء على قرارات الناس نوافق أو منوافقش، إحنا دورنا إننا نديهم الرأي القانوني المنضبط، وإنه الناشر عن الموكلين الحقيقة يخالف بمهنة المحاماة وبصورتنا احنا كمحامين ده اسمه إهدار لخصوصية البيانات”.

نهاد أبو القمصان تنتقد المحامي والمجتمع وشقيق شيرين: “مش محتاجة وصاية.. محتاجة حب”

وأضافت: “الرسالة الثانية للمجتمع كله: انتو مالكو على فكرة اللي بيسأل الدكاترة النفسيين هو ده ينفع؟ أنا فاهمة إن شيرين محبوبة وكل حاجة بس من واقع الخبرة العملية مفيش حد بيطلق عشان شتيمة وضرب، الحالات دي بتتكرر تقريبا يوميا، واحنا بنبقى هنتشل بس مينفعش نبقى أوصياء على قرارات الناس وحالة شيرين متكررة كل يوم”.