أعلن وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، اليوم الخميس، في رسالة موجهة إلى الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، أن الولايات المتحدة ستعتبر شريكًا في أي هجوم إسرائيلي يستهدف منشآتها النووية.

شوف كمان: زيلينسكي: الهجوم الروسي الواسع يثبت عرقلة موسكو لجهود السلام
طهران ستعتبر واشنطن شريكًا في أي هجوم إسرائيلي على منشآتها النووية
اقرأ كمان: جيش الاحتلال يسيطر على 77% من غزة واستشهاد العشرات بينهم صحفي وقائد مدني
وجاء هذا التصريح قبيل استئناف المفاوضات النووية بين واشنطن وطهران في روما يوم الجمعة.
معلومات استخباراتية أميركية حول تحضيرات إسرائيلية لضرب المنشآت النووية الإيرانية
ذكرت مصادر أميركية لشبكة CNN أن الاستخبارات الأميركية رصدت تحركات إسرائيلية تشير إلى استعدادات لضرب المنشآت النووية الإيرانية، وذلك في وقت حساس يسبق استئناف المفاوضات، تشمل هذه التحركات نقل ذخائر جوية وإجراء تدريبات جوية، مما يزيد من احتمالية تنفيذ هجوم وشيك.
إسرائيل تستعد لعمل عسكري في حال فشل المفاوضات
أفاد موقع “أكسيوس” الأميركي بأن إسرائيل تحضر لتوجيه ضربة سريعة لمنشآت إيران النووية في حال انهيار المفاوضات الجارية بين الولايات المتحدة وإيران، المصادر الإسرائيلية تشير إلى أن الاستخبارات الإسرائيلية أصبحت أكثر قناعة بأن المحادثات قد تنهار قريبًا.
إيران تضع منشآتها النووية في حالة تأهب
في ظل هذه التوترات، وضعت إيران منشآتها النووية في حالة تأهب قصوى، حيث عززت الدفاعات الجوية حول مواقعها النووية، تخشى طهران من احتمال تعرضها لعمل عسكري مشترك من قبل إسرائيل والولايات المتحدة.
الولايات المتحدة تضغط على إسرائيل لتأجيل الهجوم
وفقًا لتقارير، كانت إسرائيل تستعد لشن هجوم واسع النطاق على المنشآت النووية الإيرانية في مايو 2025، لكن بعد ضغوط من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تم تأجيل العملية العسكرية لصالح مسار دبلوماسي يهدف إلى الحد من برنامج إيران النووي.
التحضيرات العسكرية الإسرائيلية تشمل استخدام الطائرات المتطورة
في إطار استعداداتها، كانت إسرائيل تخطط لاستخدام طائرات F-35I Adir وF-15I Ra’am لضرب المنشآت النووية الإيرانية، مع التركيز على مواقع مثل نطنز وفوردو، تتطلب هذه الهجمات دعمًا لوجستيًا أميركيًا، بما في ذلك إعادة التزود بالوقود جويًا واستخدام قنابل قادرة على اختراق المنشآت المحصنة.
إيران تعزز دفاعاتها تحسبًا لأي هجوم
في مواجهة هذه التهديدات، عززت إيران دفاعاتها الجوية حول منشآتها النووية، بما في ذلك نشر أنظمة صواريخ S-300 الروسية، ومع ذلك، هناك قلق من أن هذه الدفاعات قد لا تكون كافية في حال تعرضت لعمل عسكري واسع النطاق.
الولايات المتحدة توازن بين الدبلوماسية والضغط العسكري
بينما تسعى إدارة ترامب للتوصل إلى اتفاق دبلوماسي مع إيران، فإنها تواجه ضغوطًا من إسرائيل للقيام بعمل عسكري ضد المنشآت النووية الإيرانية، تسعى واشنطن لتحقيق توازن بين الضغط العسكري والدبلوماسية لضمان عدم امتلاك إيران لقدرات نووية عسكرية.
إسرائيل تستعد لعمل عسكري بمفردها إذا لزم الأمر
أفاد مصدر إسرائيلي بأن إسرائيل ستكون مستعدة لتنفيذ “عمل عسكري بمفردها” إذا أبرمت الولايات المتحدة اتفاقًا مع إيران تعتبره تل أبيب “اتفاقًا سيئًا” لا يمكنها قبوله.
توقعات إسرائيلية بفشل المفاوضات النووية
أفاد موقع “أكسيوس” الأميركي بأن إسرائيل تحضر لتوجيه ضربة سريعة لمنشآت إيران النووية في حال انهيار المفاوضات الجارية بين الولايات المتحدة وإيران، المصادر الإسرائيلية تشير إلى أن الاستخبارات الإسرائيلية أصبحت أكثر قناعة بأن المحادثات قد تنهار قريبًا.
الولايات المتحدة تضغط على إسرائيل لتأجيل الهجوم
وفقًا لتقارير، كانت إسرائيل تستعد لشن هجوم واسع النطاق على المنشآت النووية الإيرانية في مايو 2025، لكن بعد ضغوط من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تم تأجيل العملية العسكرية لصالح مسار دبلوماسي يهدف إلى الحد من برنامج إيران النووي.
التحضيرات العسكرية الإسرائيلية تشمل استخدام الطائرات المتطورة
في إطار استعداداتها، كانت إسرائيل تخطط لاستخدام طائرات F-35I Adir وF-15I Ra’am لضرب المنشآت النووية الإيرانية، مع التركيز على مواقع مثل نطنز وفوردو، تتطلب هذه الهجمات دعمًا لوجستيًا أميركيًا، بما في ذلك إعادة التزود بالوقود جويًا واستخدام قنابل قادرة على اختراق المنشآت المحصنة.
إيران تعزز دفاعاتها تحسبًا لأي هجوم
في مواجهة هذه التهديدات، عززت إيران دفاعاتها الجوية حول منشآتها النووية، بما في ذلك نشر أنظمة صواريخ S-300 الروسية، ومع ذلك، هناك قلق من أن هذه الدفاعات قد لا تكون كافية في حال تعرضت لعمل عسكري واسع النطاق.