ظهر الفنان إدوارد في برومو حلقة جديدة من برنامج صاحبة السعادة مع الإعلامية إسعاد يونس، حيث تحدث بتأثر عميق عن أصعب اللحظات التي مر بها في الأشهر الأخيرة، كاشفًا عن تفاصيل فترة مرضه التي وصفها بأنها الأسوأ في حياته.

مقال مقترح: نقل الفنان ماجد المهندس إلى الرعاية المركزة عساها أجر وعافية
وقال إدوارد خلال برومو برنامج صاحبة السعادة، الذي سيذاع يوم الأحد المقبل على شاشة قناة DMC: مريت الكام شهر اللي فاتوا بأسوأ فترة في حياتي، يعني إيه أكون عادي وفجأة يحصل لي كده؟ وكل ما ببقى لوحدي بعيط، وكنت خايف على ولادي في الفترة دي
إدوارد ونجله في ضيافة صاحبة السعادة
من المقرر عرض الحلقة يوم الأحد المقبل، حيث يحل الفنان إدوارد ونجله ماركو ضيفين على برنامج صاحبة السعادة، في لقاء مميز يتضمن عودة فرقة جيبسي التي ارتبط اسمها بإدوارد في بداياته الفنية.
مواضيع مشابهة: «ART» تعرض حصريًا «الزراري الحمر».. قصة تونسية تتناول التطرّف والعنف
أغنية عاجبني
تعتبر أغنية “عاجبني” أحدث الأعمال الغنائية للمطرب إدوارد، حيث تضم عددًا كبيرًا من الاستعراضات الغنائية، سواء المنفردة أو المشتركة مع النجمة لولا جفان تحت إشراف مصممة الرقصات نادين فرح، وتدور خلفيات الأغنية بين أبراج العلمين والشاطئ وأماكن السهر، كما تتضمن مشاهد الإبحار بمركب بجوار شاطئ نوتش، وألحان مدين، وكلمات محمد البوغا، وهندسة صوت هاني محروس، وإخراج محمد القاضي، ومدير تصوير أحمد عبد القادر
مسلسل إش إش
شارك الفنان إدوارد في بطولة مسلسل “إش إش” الذي عُرض خلال موسم رمضان 2025، وحقق نجاحًا جماهيريًا واسعًا منذ انطلاق حلقاته، ليحجز مكانه بين أبرز الأعمال الدرامية في الموسم، حيث ضم المسلسل في بطولته الفنانة مي عمر، الفنان ماجد المصري، الفنانة هالة صدقي، الفنانة شيماء سيف، الفنان محمد الشرنوبي، الفنانة انتصار، الفنانة دينا، الفنان إيهاب فهمي، الفنان إدوارد، الفنان عصام السقا، الفنان علاء مرسي، الفنان طارق النهري، الفنان حمدي هيكل، والفنان ياسر عزت، والمسلسل من تأليف وإخراج محمد سامي
تدور أحداث “إش إش” في إطار درامي اجتماعي شعبي، حيث يُسلّط الضوء على واقع الطبقات البسيطة في المجتمع، من خلال قصة الراقصة الشعبية “إش إش” التي تؤدي دورها الفنانة مي عمر، وتعمل “إش إش” كراقصة من الدرجة الثالثة، وتواجه تحديات يومية قاسية في حياتها المهنية والشخصية، وتتجول القصة بين كواليس صراعاتها النفسية والاجتماعية والعقبات التي تعرقل مسارها، سواء في العمل أو في محيطها العائلي، لتكشف عن واقع غير مرئي لحياة الراقصات داخل البيئات الشعبية، في معالجة درامية تمزج بين الواقعية والتشويق.