أحمد فلوكس يشجع جمهوره على المشاركة في ختمة قرآن ويؤكد أنه ليس شيخًا أو متدينًا

دعا الفنان جمهوره للمشاركة في ختمة قرآن، الليلة الساعة 12، مشيرًا إلى أن الهدف من ذلك هو فك الكربات وجلاء الهم والغم، خاصة في ظل الأزمات التي تعيشها مصر من حرائق ومصائب
.

أحمد فلوكس يشجع جمهوره على المشاركة في ختمة قرآن ويؤكد أنه ليس شيخًا أو متدينًا
أحمد فلوكس يشجع جمهوره على المشاركة في ختمة قرآن ويؤكد أنه ليس شيخًا أو متدينًا

وقال أحمد فلوكس: “في خاتمة قرآن النهارده إن شاء الله هتبدأ الساعة 12، اللي حابب يشارك يسيب اسمه في الكومنتات، وعلى الساعة 11 ونصف سيتم إرسال الجزء الخاص به للقراءة، بنية فك الكرب وجلاء الهم والغم والحزن عن أمة محمد وعنا وعن أهالينا، ويشفي كل مريض ويرحم كل متوفي، ويشرح صدورنا، ويصلح أحوالنا وشأننا، ويجبر خواطرنا، ويوسع أرزاقنا، ويرزقنا الرضا والبركة والفلاح والسكينة والطمأنينة والرحمة”.

وأضاف أحمد فلوكس: “يعافي كل مسحور ومحسود وممسوس، وأن يغفر الله لأمة محمد ولأهالينا الأحياء منهم والأموات ولنا، ويستر أمة محمد فوق الأرض وتحت الأرض، ويوم العرض، ويفتح الأبواب المغلقة علينا جميعًا، ويفك جميع العقد، وييسر الحال، وبعد الحزن والألم والوجع والأسقام والأمراض وسوء الأخلاق وفواجع الأقدار وشتات الأمور والغفلة، وأن يخرجنا من الظلمات إلى النور، وينصرنا ويحفظنا ويحفظ أولادنا ووالدينا وبلدنا وأولي الأمر وجيشنا وشركتنا ورئيسنا، ويجمعنا، ويرزقنا ويحفظ مصر من أقدار النار وجهنم، ويحفظ شعبها، ويرزقنا الجنة جميعًا يا رب”.

وأكد أحمد فلوكس أنه ليس شيخًا أو يدعي التدين، موضحًا: “أنا ولا شيخ ولا متدين، ولا أنتمي لأي فكر، بحاول أكون قريب من ربنا على قدر ما أقدر، وبجاهد نفسي، ومحدش يقول استشيخ ولا أدروش، ولا سلفي ولا إخواني ولا صوفي ولا شيعي، أنا بحاول أقرب من ربنا، مش تحت أي مسمى تاني، بنزل وبسمع مزيكا وبقابل صحابي”.

وأضاف فلوكس: “شايفين الحرائق والحاجات اللي بتمر بيها البلد، وناس في ابتلاءات وكرب وضيقة وزعل، واللي عندها مشاكل وابتلاءات ومرض، بنعمل ختمات قرآن كل يوم الساعة 12، اللي حابب يشارك يبعت لنا، بنية فك الكرب، واللي مسحور ربنا يرفع عنه، ويرفع الابتلاء عن بلدنا، ويخرجنا من الظلمات للنور، ويرفع غضبه علينا، لأن ده غضب أكيد”.

فيه ناس أكيد كويسة وزي حالتنا عايزين يقربوا من ربنا، أنا شايف أي حد بيقع في مشكلة، مش لازم نجلده ونتكلم عنه، ونكتب عنه، ده غلط وهنتحاسب عليه، لكن دورنا إننا نستوعبه، ونطبط عليه، ولوز في كرب نفسي أو فعلي، ويكون فيه رحمة ونقول معلش، ونسامحه، ونساعده يكون كويس ونستوعب ليه عمل كده، لم نخلف حتى نحاكم بعضنا لبعض”.