عمرو أديب يبرز جمال المانجا العويس والتين البرشومي والبحر في الصيف بمصر

أشاد الإعلامي بأجواء الصيف الساحرة في مصر، مشيرًا إلى ثلاث متع لا تضاهى في المصيف: “المنجة العويس، التين البرشومي، والبحر الأبيض المتوسط”

عمرو أديب يبرز جمال المانجا العويس والتين البرشومي والبحر في الصيف بمصر
عمرو أديب يبرز جمال المانجا العويس والتين البرشومي والبحر في الصيف بمصر

وكتب عمرو أديب في تغريدة له عبر حسابه الرسمي على منصة “إكس”: “أجمل 3 حاجات في المصيف: المنجة العويس (مستوية بدري)، التين البرشومي (مذهل السنة دي)، والبحر المصري المتوسط (مياه غير أي مكان في العالم من حيث الحرارة والنقاء)، مصر جميلة، مصر جميلة، خليك فاكر”

اجمل ٣ حاجات فى المصيف: المنجه العويس (مستويه بدري)، التين البرشومى (مذهل السنه دي)، والبحر المصري المتوسط (ميه غير أي مكان في العالم حراره ونقاء)، مصر جميلة، مصر جميلة، خليك فاكر

— Amr Adib (@Amradib).

في سياق آخر، علق الإعلامي عمرو أديب على أزمة الإعلامية مها الصغير، حيث أشار إلى إمكانية اللجوء لطرق أخرى للتعبير عن المهارات التي يمتلكها الشخص، وأن ما قامت به الصغير يعتبر سرقة، كما أن هناك مجموعة من الأسماء المعروفة التي قامت بهذه التصرفات من قبل.

وأوضح خلال برنامجه “الحكاية” المذاع عبر قناة إم بي سي مصر، أن والد الفنانة الدنماركية شخص عصامي، ومثقف وفنان، يمتلك موهبة عظيمة يفتقدها الكثيرون، مشيرًا إلى أن كل شخص لديه مواهب معينة، وأكد أنه يجب أن يكون ذلك عبرة لمن يعتبر، وأنه يجب ألا يسرق شخص نصًا أو صورة أو فكرة أو محتوى أو موسيقى، ويجب احترام المواهب لدى الأشخاص باعتبارها منحة من الله.

واختتم عمرو أديب تصريحاته قائلًا: “اللي حصل مالوش علاقة بمشاكل مها الصغير الشخصية، بل له علاقة بمشاكلها العقلية”

وعلى صعيد آخر، قال الإعلامي تامر أمين إن الإعلامية مها الصغير، زوجة الفنان أحمد السقا السابقة، عادت لتتصدر المشهد الإعلامي مجددًا، ولكن هذه المرة في قضية أثارت جدلًا واسعًا تخطى الحدود المحلية، بعد اتهامها بسرقة أعمال فنية ونسبتها لنفسها، مما تسبب في موجة من الانتقادات داخل وخارج مصر.

تفاصيل ما حدث

وأشار أمين خلال تقديمه لبرنامجه “آخر النهار” والمذاع عبر قناة النهار، إلى أن الأزمة بدأت عندما ظهرت مها الصغير في أحد البرامج التلفزيونية وهي تعرض لوحة فنية، مشيرة إلى أنها من أعمالها الشخصية، وتحدثت بإسهاب عن خيالها الفني وراء التصميم، وطريقة تنفيذها، وكيف تبلورت الفكرة في ذهنها، ولكن المفاجأة جاءت عندما خرجت فنانة دنماركية شهيرة لتعلن أن هذه اللوحة تعود لها، واتهمت مها بسرقتها.