أحمد موسى يؤكد عدم التهجير على حساب مصر ويقول “خلص الكلام خلاص”

اتهم الإعلاميمن يطلق عليهم “الإخوان والعملاء والطابور الخامس” بدعم مجرم الحرب بنيامين نتنياهو، والتواطؤ معه في تنفيذ مخططه الإجرامي الذي يسعى لتفريغ غزة من سكانها باستخدام الجوع كسلاح، بدلاً من تحميل الاحتلال المسؤولية عن المأساة الإنسانية التي تعصف بالقطاع

أحمد موسى يؤكد عدم التهجير على حساب مصر ويقول “خلص الكلام خلاص”
أحمد موسى يؤكد عدم التهجير على حساب مصر ويقول “خلص الكلام خلاص”

في تغريدة حادة عبر حسابه الرسمي على منصة “إكس”، قال أحمد موسى: “وسط أزمة الجوع التي تجتاح غزة بسبب استخدام مجرم الحرب نتنياهو الغذاء كسلاح لتنفيذ مخططه الإجرامي بإخلاء غزة من سكانها، ووقوف العالم متفرجًا دون تحرك حقيقي ضد الصهاينة، ورغم أن كل دول العالم تشكر مصر على دعمها لأهل غزة ومساعداتها التي تقدمها لهم كأول دولة في العالم تقوم بهذا الكرم والدعم بلا سقف أو حدود”

وسط أزمة الجوع التي تجتاح غزة بسبب استخدام مجرم الحرب نتنياهو الغذاء كسلاح لتنفيذ مخططه الإجرامي بإخلاء غزة من سكانها، ووقوف العالم متفرجًا دون تحرك حقيقي ضد الصهاينة، ورغم أن كل دول العالم تشكر مصر على دعمها لأهل غزة ومساعداتها التي تقدمها لهم كأول دولة في العالم تقوم بهذا….

— أحمد موسى – Ahmed Mousa (@ahmeda_mousa).

موسى: الإخوان والطابور الخامس يبرئون نتنياهو ويهاجمون مصر

وأضاف: “افضحوا الخونة والعملاء الإخوان والطابور الخامس ومن يسير خلفهم الداعمين لمجرم الحرب نتنياهو، ومساعدتهم للإبادة والتستر على جيش الاحتلال، فبدلاً من تحميل الصهاينة المسؤولية ومعهم حماس المتسببين في الحصار، يوجهون اتهاماتهم للدولة المصرية التي لم تغلق معبر رفح من الجانب المصري أبدًا، هؤلاء العملاء يضغطون على مصر لتبرئة نتنياهو الذي يمنع دخول المساعدات، وحماس التي بيدها قرار الحل ودخول المساعدات”

موسى: مصر لم تغلق معبر رفح والذين يهاجمونها خونة يدعمون الاحتلال

وأردف: “الإخوان الخونة وكل خائن شركاء في الإبادة التي تتم في غزة لتسترهم على القتلة المجرمين (الصهاينة – حماس)، بالمناسبة من يريد المساعدة يرسل طائرات عبر تل أبيب كما كانوا يرسلون الأموال، أو عن طريق البحر بلا حواجز ولا بوابات، كلها طرق ستؤدي للقطاع ومفتوحة على البحر”

وتابع: “هم لا يريدون المساعدة ولكنهم يستهدفون الدولة المصرية فقط، نفهم أهدافهم وتحركاتهم وحملاتهم وتنسيقهم مع الصهاينة، ومهما استمرت تلك الحملات المنسقة على مصر”

واختتم “موسى” تغريدته بعبارة حاسمة قائلًا: “من الآخر والقول الفصل: لا تهجير على حساب مصر.. خلص الكلام.. عاشت بلادي”

في سياق آخر، سبق أن اتهم الإعلامي أحمد موسى النظام السوري بتحمل المسؤولية الكاملة عن الدعوات الإرهابية والتحريضية الصادرة من بعض عناصر ميليشياته ضد الدولة المصرية، مؤكدًا أن المدعو أحمد المهزوم “الشهير بطبازة” يُهدد أمن مصر من داخل الأراضي السورية وبحماية من النظام ذاته.